Les panarabistes orientaux craignent l'Amazighité

أمازيغيون ينفون أي علاقة لهم بالعروبة.. وفقهاء يشددون علي الطريقة المحلية في التجويد والآذان
الرباط ـ القدس العربي :
أصبح العديد من المغاربة هذه الأيام يديرون ظهورهم للمشرق، محاولين قطع كل الصلات التي تربطهم به ما عدا صلة العقيدة. ولم يعد الأمر يقتصر علي حالات فردية، بل اتخذ شكل مواقف يعبر عنها ـ تصريحا حينا وتلميحا حينا آخر ـ في بعض المنابر الإعلامية والمنتديات السياسية والاجتماعية والثقافية.
وتبدو المسألة الأمازيغية كأحد أبرز تجليات هذا الصراع والتموقف من الشرق. فالعديد من أنصار هذه القضية يرددون في أكثر من مناسبة: ما لنا ولهذا المشرق، فنحن مغاربة أمازيغ، والعربية دخيلة علينا؟ . وينعتون كل من يتمسك بالعروبة بـ القومجي . ولذلك، ما فتئوا يجاهرون بالرفض لسياسة تعريب المعاملات الإدارية والمناهج التعليمية التي تغلب عليها اللغة الفرنسية. وقد كسبوا في الآونة الأخيرة معركتين: معركة إدراج الأمازيغية في التدريس بالتعليم الابتدائي ومعركة اعتماد حرف تيفيناغ ـ وليس الحرف العربي ـ للكتابة بلغتهم، وتبقي أمامهم معركة الاعتراف الدستوري بالأمازيغية وإقرارها كلغة رسمية في البلاد إلي جانب العربية، وكذا معركة إضفاء المشروعية علي ترجمة معاني القرآن الكريم إلي هذه اللغة. ومن ثم، سيقفلون كل الأبواب والنوافذ في وجه المشرق، علي حد تعبير أحد الملاحظين.
ويري بعض المهتمين أن هذا البعد الأمازيغي يجد مصداقيته ومسوغاته في المواقف السياسية للدولة المغربية إزاء المشرق العربي، إذ يلاحظون أن الساسة المغاربة أصبحوا يتعاملون بفتور مع القضايا العربية، ويستدلون علي ذلك بتراجع الموقف الريادي للمغرب من القضية الفلسطينية، وكذا بحالة البرود التي تشهدها العلاقة بين الرباط وبعض البلدان الخليجية التي كانت مثالا لـ علاقة الصداقة والأخوة ، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية.
وعلي ذكر هذا البلد، فالملاحظ أن أغلب الصحف المغربية ما فتئت ـ خلال الشهور الماضية ـ تنشر غسيل مسؤوليه وبعض مواطنيه الذين يفدون إلي المغرب، إما بغرض المتع الحسية، أو استغلال الكرم المغربي لربح مشاريع استثمارية بطرق ملتوية.
وبلدان الشرق عموما والسعودية خصوصا صارت في المغرب ـ خاصة في بعض الصحف ـ مرادفة للوهابية والتطرف والإرهاب. ومن ثم، لا غرابة إن لوحظ أن كل المدانين بقضايا إرهاب في الرباط تحتوي ملفاتهم علي صلة ما بمملكة آل سعود ومذهبها العقائدي. فكل مغربي مغترب وافد إلي وطنه من هناك يحمل ـ في تقدير تلك الصحف ـ تأثيرات وهابية، إلي أن يثبت العكس.
ولذلك، أصبحت السلطات المغربية تشن خلال معارض الكتب الدولية حملة متشددة للحيلولة دون عرض الكتب والمطبوعات والأشرطة التي يُشكّ في مضامينها الدينية. ولم يسلم من ذلك حتي القرآن الكريم، فقد سبق لوزارة الثقافة أن منعت في إحدي دورات معرض الدار البيضاء عرض المصاحف القادمة من السعودية، بحجة أنها مكتوبة بطريقة حفص . وهي الطريقة نفسها التي كان يستبعدها أعضاء لجنة تحكيم في مسابقة لتجويد القرآن الكريم نظمتها قناة اذاعية مغربية أثناء ليالي رمضان الأخير، حيث كانوا ينصحون الشباب المتبارين بعدم تقليد المشارقة، وبالتجويد اعتمادا علي رواية ورش عن نافع من منطلق كونها طريقة مغربية أصيلة . كما يروي أن الدوائر العليا في البلاد تنصح دائما بضرورة التقيد بالطريقة المحلية في رفع الآذان والتمسك بالترتيل الجماعي قبل إقامة صلاة الجمعة.
وبخلاف ذلك، لوحظ أن عالم الموضة في المغرب اقتحم بالأسلوب المشرقي، فقد اكتسحت الأزياء النسائية الخليجية وطريقة تصميمها الأسواق المغربية، بفعل الإقبال الكبير عليها من السيدات المغربيات. وفي الوقت نفسه، انتشرت أشرطة وأسطوانات الأغاني المشرقية لدي الباعة، فما إن يظهر صوت جديد في لبنان أو مصر أو غيرهما حتي يجد المعجبين به في المغرب.
وعن هذه الظاهرة يعلق أحد المهتمين: لقد نجحت القنوات الفضائية والاشرطة في تأكيد الروابط القوية بين ضفتي الوطن العربي، في الوقت الذي يحاول بعض الساسة والمتعصبين عرقيًا إلغاءها أو تجاهلها.
 
Tous ces spaguettis m'ont donné faim...

J'ai envie d'une montagne de spaguetti où une sauce bolognaise devallerait ses flancs telle de la lave en eruption sur un volcan...

Soupir...

Je reviens !!!
 
achlhiydu59 a écrit :
est ce que quelqun peut nous traduire ça :-?

Plutot que les traduire, pourquoi ne pas les manger plutot ?

spa.jpg
 
Mazigh a écrit :
أمازيغيون ينفون أي علاقة لهم بالعروبة.. وفقهاء يشددون علي الطريقة المحلية في التجويد والآذان
الرباط ـ القدس العربي :
أصبح العديد من المغاربة هذه الأيام يديرون ظهورهم للمشرق، محاولين قطع كل الصلات التي تربطهم به ما عدا صلة العقيدة. ولم يعد الأمر يقتصر علي حالات فردية، بل اتخذ شكل مواقف يعبر عنها ـ تصريحا حينا وتلميحا حينا آخر ـ في بعض المنابر الإعلامية والمنتديات السياسية والاجتماعية والثقافية.
وتبدو المسألة الأمازيغية كأحد أبرز تجليات هذا الصراع والتموقف من الشرق. فالعديد من أنصار هذه القضية يرددون في أكثر من مناسبة: ما لنا ولهذا المشرق، فنحن مغاربة أمازيغ، والعربية دخيلة علينا؟ . وينعتون كل من يتمسك بالعروبة بـ القومجي . ولذلك، ما فتئوا يجاهرون بالرفض لسياسة تعريب المعاملات الإدارية والمناهج التعليمية التي تغلب عليها اللغة الفرنسية. وقد كسبوا في الآونة الأخيرة معركتين: معركة إدراج الأمازيغية في التدريس بالتعليم الابتدائي ومعركة اعتماد حرف تيفيناغ ـ وليس الحرف العربي ـ للكتابة بلغتهم، وتبقي أمامهم معركة الاعتراف الدستوري بالأمازيغية وإقرارها كلغة رسمية في البلاد إلي جانب العربية، وكذا معركة إضفاء المشروعية علي ترجمة معاني القرآن الكريم إلي هذه اللغة. ومن ثم، سيقفلون كل الأبواب والنوافذ في وجه المشرق، علي حد تعبير أحد الملاحظين.
ويري بعض المهتمين أن هذا البعد الأمازيغي يجد مصداقيته ومسوغاته في المواقف السياسية للدولة المغربية إزاء المشرق العربي، إذ يلاحظون أن الساسة المغاربة أصبحوا يتعاملون بفتور مع القضايا العربية، ويستدلون علي ذلك بتراجع الموقف الريادي للمغرب من القضية الفلسطينية، وكذا بحالة البرود التي تشهدها العلاقة بين الرباط وبعض البلدان الخليجية التي كانت مثالا لـ علاقة الصداقة والأخوة ، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية.
وعلي ذكر هذا البلد، فالملاحظ أن أغلب الصحف المغربية ما فتئت ـ خلال الشهور الماضية ـ تنشر غسيل مسؤوليه وبعض مواطنيه الذين يفدون إلي المغرب، إما بغرض المتع الحسية، أو استغلال الكرم المغربي لربح مشاريع استثمارية بطرق ملتوية.
وبلدان الشرق عموما والسعودية خصوصا صارت في المغرب ـ خاصة في بعض الصحف ـ مرادفة للوهابية والتطرف والإرهاب. ومن ثم، لا غرابة إن لوحظ أن كل المدانين بقضايا إرهاب في الرباط تحتوي ملفاتهم علي صلة ما بمملكة آل سعود ومذهبها العقائدي. فكل مغربي مغترب وافد إلي وطنه من هناك يحمل ـ في تقدير تلك الصحف ـ تأثيرات وهابية، إلي أن يثبت العكس.
ولذلك، أصبحت السلطات المغربية تشن خلال معارض الكتب الدولية حملة متشددة للحيلولة دون عرض الكتب والمطبوعات والأشرطة التي يُشكّ في مضامينها الدينية. ولم يسلم من ذلك حتي القرآن الكريم، فقد سبق لوزارة الثقافة أن منعت في إحدي دورات معرض الدار البيضاء عرض المصاحف القادمة من السعودية، بحجة أنها مكتوبة بطريقة حفص . وهي الطريقة نفسها التي كان يستبعدها أعضاء لجنة تحكيم في مسابقة لتجويد القرآن الكريم نظمتها قناة اذاعية مغربية أثناء ليالي رمضان الأخير، حيث كانوا ينصحون الشباب المتبارين بعدم تقليد المشارقة، وبالتجويد اعتمادا علي رواية ورش عن نافع من منطلق كونها طريقة مغربية أصيلة . كما يروي أن الدوائر العليا في البلاد تنصح دائما بضرورة التقيد بالطريقة المحلية في رفع الآذان والتمسك بالترتيل الجماعي قبل إقامة صلاة الجمعة.
وبخلاف ذلك، لوحظ أن عالم الموضة في المغرب اقتحم بالأسلوب المشرقي، فقد اكتسحت الأزياء النسائية الخليجية وطريقة تصميمها الأسواق المغربية، بفعل الإقبال الكبير عليها من السيدات المغربيات. وفي الوقت نفسه، انتشرت أشرطة وأسطوانات الأغاني المشرقية لدي الباعة، فما إن يظهر صوت جديد في لبنان أو مصر أو غيرهما حتي يجد المعجبين به في المغرب.
وعن هذه الظاهرة يعلق أحد المهتمين: لقد نجحت القنوات الفضائية والاشرطة في تأكيد الروابط القوية بين ضفتي الوطن العربي، في الوقت الذي يحاول بعض الساسة والمتعصبين عرقيًا إلغاءها أو تجاهلها.

Bon...voici les idées à retenir,car j'ai l'impression qu'à la fin du texte, ils se répètent un peu...



Les Imazighen sont en train de rompre tous les liens qu'ils ont avec l'arabité.

Ils rejettent tout ce qui vient de l'Orient, sauf la religion.Ce ne sont plus des cas isolés,mais bien des regroupements qui ont obtenus gain de cause jusqu'à présent,et ce à deux égards.

Primo,le choix de l'alphabet tifinagh au lieu de l'alphabet arabe.Secondo, l'introduction de la langue amazighe dans l'enseignement.

Ils s'attaquent à la langue arabe, alors que le français est plus présent dans l'enseignement.

La prochaine étape est l'officialisation de la langue amazighe à côté de l'arabe.Et à ce moment là,le Maroc fermera les portes et les fenêtres à l'Orient.

Certains disent que ce détachement du Maroc de l'Orient était le cas,depuis que le Maroc a renoncé à soutenir la cause palestinienne.Et tout ceci est corroboré par les mauvaises relations actuelles du Maroc avec l'Arabie saoudite.
 
en gros des journalistes du Moyen-Orient s'inquiétent que la culture amazighe commence à se relever tout doucement.

je me demande comment leur racisme historique à notre égard arrive à lier cela à la cause palestinienne ?! :-?
 
Code:
Ils s'attaquent à la langue arabe

c'est complètement fou ça, comment ces Arabes arrivent toujours à jouer les victimes ?!

on veut parler Tamazight et du coup on s'attaque à leur langue ! :-?
 
Mazigh a écrit :
Bon...voici les idées à retenir,car j'ai l'impression qu'à la fin du texte, ils se répètent un peu...



Les Imazighen sont en train de rompre tous les liens qu'ils ont avec l'arabité.

Ils rejettent tout ce qui vient de l'Orient, sauf la religion.Ce ne sont plus des cas isolés,mais bien des regroupements qui ont obtenus gain de cause jusqu'à présent,et ce à deux égards.

Primo,le choix de l'alphabet tifinagh au lieu de l'alphabet arabe.Secondo, l'introduction de la langue amazighe dans l'enseignement.

Ils s'attaquent à la langue arabe, alors que le français est plus présent dans l'enseignement.

La prochaine étape est l'officialisation de la langue amazighe à côté de l'arabe.Et à ce moment là,le Maroc fermera les portes et les fenêtres à l'Orient.

Certains disent que ce détachement du Maroc de l'Orient était le cas,depuis que le Maroc a renoncé à soutenir la cause palestinienne.Et tout ceci est corroboré par les mauvaises relations actuelles du Maroc avec l'Arabie saoudite.

merci Mazigh :-az
 
azul
chers sceurs et freres soussinautes
eviter d ecrire avec langue qui n est pas la notre
staymate , stamazighte
 
azul
chers sceurs et freres soussinautes
eviter d ecrire avec langue qui n est pas la notre
staymate , stamazighte

Mazigh a écrit :
أمازيغيون ينفون أي علاقة لهم بالعروبة.. وفقهاء يشددون علي الطريقة المحلية في التجويد والآذان
الرباط ـ القدس العربي :
أصبح العديد من المغاربة هذه الأيام يديرون ظهورهم للمشرق، محاولين قطع كل الصلات التي تربطهم به ما عدا صلة العقيدة. ولم يعد الأمر يقتصر علي حالات فردية، بل اتخذ شكل مواقف يعبر عنها ـ تصريحا حينا وتلميحا حينا آخر ـ في بعض المنابر الإعلامية والمنتديات السياسية والاجتماعية والثقافية.
وتبدو المسألة الأمازيغية كأحد أبرز تجليات هذا الصراع والتموقف من الشرق. فالعديد من أنصار هذه القضية يرددون في أكثر من مناسبة: ما لنا ولهذا المشرق، فنحن مغاربة أمازيغ، والعربية دخيلة علينا؟ . وينعتون كل من يتمسك بالعروبة بـ القومجي . ولذلك، ما فتئوا يجاهرون بالرفض لسياسة تعريب المعاملات الإدارية والمناهج التعليمية التي تغلب عليها اللغة الفرنسية. وقد كسبوا في الآونة الأخيرة معركتين: معركة إدراج الأمازيغية في التدريس بالتعليم الابتدائي ومعركة اعتماد حرف تيفيناغ ـ وليس الحرف العربي ـ للكتابة بلغتهم، وتبقي أمامهم معركة الاعتراف الدستوري بالأمازيغية وإقرارها كلغة رسمية في البلاد إلي جانب العربية، وكذا معركة إضفاء المشروعية علي ترجمة معاني القرآن الكريم إلي هذه اللغة. ومن ثم، سيقفلون كل الأبواب والنوافذ في وجه المشرق، علي حد تعبير أحد الملاحظين.
ويري بعض المهتمين أن هذا البعد الأمازيغي يجد مصداقيته ومسوغاته في المواقف السياسية للدولة المغربية إزاء المشرق العربي، إذ يلاحظون أن الساسة المغاربة أصبحوا يتعاملون بفتور مع القضايا العربية، ويستدلون علي ذلك بتراجع الموقف الريادي للمغرب من القضية الفلسطينية، وكذا بحالة البرود التي تشهدها العلاقة بين الرباط وبعض البلدان الخليجية التي كانت مثالا لـ علاقة الصداقة والأخوة ، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية.
وعلي ذكر هذا البلد، فالملاحظ أن أغلب الصحف المغربية ما فتئت ـ خلال الشهور الماضية ـ تنشر غسيل مسؤوليه وبعض مواطنيه الذين يفدون إلي المغرب، إما بغرض المتع الحسية، أو استغلال الكرم المغربي لربح مشاريع استثمارية بطرق ملتوية.
وبلدان الشرق عموما والسعودية خصوصا صارت في المغرب ـ خاصة في بعض الصحف ـ مرادفة للوهابية والتطرف والإرهاب. ومن ثم، لا غرابة إن لوحظ أن كل المدانين بقضايا إرهاب في الرباط تحتوي ملفاتهم علي صلة ما بمملكة آل سعود ومذهبها العقائدي. فكل مغربي مغترب وافد إلي وطنه من هناك يحمل ـ في تقدير تلك الصحف ـ تأثيرات وهابية، إلي أن يثبت العكس.
ولذلك، أصبحت السلطات المغربية تشن خلال معارض الكتب الدولية حملة متشددة للحيلولة دون عرض الكتب والمطبوعات والأشرطة التي يُشكّ في مضامينها الدينية. ولم يسلم من ذلك حتي القرآن الكريم، فقد سبق لوزارة الثقافة أن منعت في إحدي دورات معرض الدار البيضاء عرض المصاحف القادمة من السعودية، بحجة أنها مكتوبة بطريقة حفص . وهي الطريقة نفسها التي كان يستبعدها أعضاء لجنة تحكيم في مسابقة لتجويد القرآن الكريم نظمتها قناة اذاعية مغربية أثناء ليالي رمضان الأخير، حيث كانوا ينصحون الشباب المتبارين بعدم تقليد المشارقة، وبالتجويد اعتمادا علي رواية ورش عن نافع من منطلق كونها طريقة مغربية أصيلة . كما يروي أن الدوائر العليا في البلاد تنصح دائما بضرورة التقيد بالطريقة المحلية في رفع الآذان والتمسك بالترتيل الجماعي قبل إقامة صلاة الجمعة.
وبخلاف ذلك، لوحظ أن عالم الموضة في المغرب اقتحم بالأسلوب المشرقي، فقد اكتسحت الأزياء النسائية الخليجية وطريقة تصميمها الأسواق المغربية، بفعل الإقبال الكبير عليها من السيدات المغربيات. وفي الوقت نفسه، انتشرت أشرطة وأسطوانات الأغاني المشرقية لدي الباعة، فما إن يظهر صوت جديد في لبنان أو مصر أو غيرهما حتي يجد المعجبين به في المغرب.
وعن هذه الظاهرة يعلق أحد المهتمين: لقد نجحت القنوات الفضائية والاشرطة في تأكيد الروابط القوية بين ضفتي الوطن العربي، في الوقت الذي يحاول بعض الساسة والمتعصبين عرقيًا إلغاءها أو تجاهلها.







[ Edité par IZORANE le 2/1/2005 20:58 ]
 
Mazigh a écrit :
Dis moi Izorane...tu rédiges pourtant systématiquement en Français et en Anglais :)


azul Mazigh
ni le francais ni l anglais represente un danger pour l existance de tamazighte

staymate , stamazighte
 
IZORANE a écrit :
Mazigh a écrit :
Dis moi Izorane...tu rédiges pourtant systématiquement en Français et en Anglais :)
azul Mazigh
ni le francais ni l anglais represente un danger pour l existance de tamazighte
staymate , stamazighte





L'Anglais, le Français,l'Arabe et le darija constituent toutes un danger pour tamazight, mais à des niveaux différents bien sûr...
 
Mazigh a écrit :
L'Anglais, le Français,l'Arabe et le darija constituent toutes un danger pour tamazight, mais à des niveaux différents bien sûr...

azul
non Mazigh tu n a pas bien compris
le francais et l anglais ne sont que des armes pour deffendre TAMAZIGHTE

mais l arabe est un verus fatale pour tamazighte
Mazigh evite l arabe s il te plais si tu veux la promotion de tamazighte
si non tu peut etuliser l arabe aussi comme une arme contre l arabisme mais pas sur
souss.com

staymate , stamazighte
 
IZORANE a écrit :
Mazigh a écrit :
L'Anglais, le Français,l'Arabe et le darija constituent toutes un danger pour tamazight, mais à des niveaux différents bien sûr...
azul
non Mazigh tu n a pas bien compris
le francais et l anglais ne sont que des armes pour deffendre TAMAZIGHTE
mais l arabe est un verus fatale pour tamazighte
Mazigh evite l arabe s il te plais si tu veux la promotion de tamazighte
si non tu peut etuliser l arabe aussi comme une arme contre l arabisme mais pas sur
souss.com
staymate , stamazighte





Tu te trompes Izorane...la langue arabe peut s'avérer être un instrument très efficace pour la promotion de la culture Amazighe...sinon comment veux tu sensibiliser la masse Amazighe uniquement arabophone?.Ils sont nombreux au Maghreb, et il faut les récupérer à tout prix...

D'ailleurs, plusieurs jounaux amazighistes l'ont compris...et rédigent une partie de leur publication en langue arabe.(ex:tawiza,le Monde Amazigh,...).
 
Merci Mazigh pour cet article

toutes les langues sont bonnes pour défondre notre culture... et l'Arabe en premier qui est une langue de communication et d'information au Maroc.

Si t'avais dis que toutes les langues constituent un danger pour Tamazight, j'aurai été d'accord avec toi, mais spécifier seulement l'Arabe c'est pas juste.

Mais à ce que je vois il y en a que ca érrite.

En tout cas moi je suis très content de lire cette langue, sinon jamais je ne comprenderai ce que les journaux arabophones disent sur notre culture...
 
Mazigh a écrit :
Tu te trompes Izorane...la langue arabe peut s'avérer être un instrument très efficace pour la promotion de la culture Amazighe...sinon comment veux tu sensibiliser la masse Amazighe uniquement arabophone?.Ils sont nombreux au Maghreb, et il faut les récupérer à tout prix...

D'ailleurs, plusieurs jounaux amazighistes l'ont compris...et rédigent une partie de leur publication en langue arabe.(ex:tawiza,le Monde Amazigh,...).

azul tagmate Mazigh
pour une fois en c est mis daccord

pour mois l etulisation de l arabe dans des journaux amazigh au maroc n est qu une arme de deffence contre les ennemis de tamazighte qui cherche a attracter les amazighs arabilisés

staymate , stamazighte
 
brahimdebouzerz a écrit :
l'Arabe en premier qui est une langue de communication et d'information au Maroc.

azul
c est pour cela que le maroc s’enfoncer dans la misére
une langue faible semi morte comme l arabe ne sert jamais comme locomotive de l economie d un pays
staymate , stamazighte
 
Back
Top