Agerzam,
Voilà ce qu'on lit sur la presse des colonialistes arabes du PJD. Les amis de l"esclave Mouslim berbère....
Awraghi est un terroriste chercheur qui est arrivé à l'idée que la langue amazighe n'existe pas. Même s'il est amazigh lui-même. ha hah ah ahahahhhhhhh
Selon lui, tous ceux qui appellent à la constitutionnalisation de la langue amazighe sont ceux qui sympathisent avec la francophonie pour éliminer la langue arabe et l'Islam. Comme si les Amazighs s'étaient occupés de l'éducation (anti) nationale pendant les 50 dernières années.
Le pire, c'est que cet Awraghi ( qu'il change son nom amazigh avant de vouloir l'ouvrir) dit qu'il fait dans la science. Une science qui est quand même très idéologique quand même....
L'amazighité énerve beaucoup de gens même les esclaves amazighs qui se plaisent dans leur servitude en faisant du zèle à détruire la culture majoritaire du pays. J'ai bien ri en lisant cet article. Décidément la bêtise ne tue pas....surtout dans le journal du PJD.
د. محمد الأوراغي: الذين يدعون إلى دسترة اللغة الأمازيغية هم أنفسهم الذين يدعون إلى إقصاء العربية واجتثات الثقافة الإسلامية
نظمت لجنة الثقافة والتراث لحزب الاستقلال، في إطار مشروعها لسنة 2006المتعلق بموضوع''المغرب والتعدد'' جلسة علمية خصصت لقراءة كتاب ''التعدد اللغوي وانعكاساته على النسيج الاجتماعي'' للدكتور محمد الأوراغي.
وقد أجمعت كل التدخلات على أهمية الموضوع في الوقت الراهن، كما نوهت بجرأة المؤلف وعلميته وموضوعيته، في تعزيز أطروحته اللسانية، وهذا ما جعل الحركة الأمازيغية تغض الطرف عن مناقشة هذا الكتاب، الذي صدر عن قناعات علمية متفحصة لباحث أمازيغي كما أومأ إلى ذلك الأستاذ موسى الشامي مسير الندوة.
في هذه الورقة نرصد بعض رحيق وحرقة أمسية ثقافية احتضنتها مؤسسة علال الفاسي الخميس الماضي.. ليظل قلق الأسئلة مستمرا ومحفوفا بغير قليل من التوجس، وهو ما جعل الشاعرة مليكة العاصمي ترد على أحد المتدخلين متسائلة: ''هل نكون مهددين إذا رفضنا دسترة الأمازيغية !؟''.
في البداية، تطرق الأستاذعباس الصوري إلى الأطروحات الأساسية في الكتاب، بدءا بالحديث عن السياسات الإيديولوجية واللغوية، خاصة فيما يتعلق باللغة الأمازيغية التي تشكل أساس المتن الدراسي للكتاب وانتهاء بأطروحة الدعوة إلى الانحيازوالتفرد اللغوي المتفتح.
واعتبر الصوري أن الكتاب يكشف مواطن الخلل الحساسة بكل وضوح، وإن كان يختلف مع المؤلف في مصطلح ''التعدد اللغوي'' ، لأن المغرب في نظر المتدخل يعيش تركيبا وتهجينا لغويين وليس تعددا لسنيا، معطيا نموذجا لهذا التعدد بدولة سويسرا ، كما نفى الصوري صيغة الازدواجية اللغوية عن المغرب مفضلا وسمه بالبلد الثنائي اللغة .
وختم الصوري مداخلته بالإشارة إلى أن الميثاق الوطني للتربية للتكوين لم يوضح هذه النقطة وتركها عائمة ومذبذبة، وهذا التذبذب جعل مقوماتنا اللغوية على أسوإ ما يرام.
وومن جهته اعتبرالأستاذ أحمد عصيد أن مناقشة التعدد اللغوي في المغرب يأتي في سياق توجهين اثنين؛ توجه يعتبر التعدد أمرا طبيعيا ينبغي استثماره وتدبيره وليس تصفيته، وفي هذا الإطار تنخرط الحركة الأمازيغية، وتوجه يعتبر''التعدد'' مشكلة تعرقل التنمية وتكرس التخلف ويقترح بدلا عنه التفرد اللغوي، وهو التوجه الذي يتبناه الأوراغي وأصحابه.
وفي سياق قراءاته للكتاب أشارعصيد إلى أن الأستاذ الأوراغي استعمل لغة تراثية تشكل عائقا في التواصل مع القارئ كما استعمل مصطلحات متقادمة ك''البربرية'' غير منتبه إلى مسألة وظائف اللغة لأن قيمة اللغات في نظرالأستاذ عصيد تتحدد بوظيفتها.
وعاب المتدخل عن المؤلف تغييبه للمرجعية الحقوقية فيما يتعلق برعاية اللغات كاتفاقية توظيف التعدد اللغوي في التنمية باعتبارأن هذا التعدد ليس خطيرا، ولكن طريقة تدبيره هي التي تحدد مجاله وأدواره السلبية أو الإيجابية .
وعن مصطلح التفرد اللغوي الذي يشكل المحور الرئيسي الذي تنبني عليه أطروحة الكتاب، أوضح عصيد بأنه واقع لكن تطبيقه غير ممكن في كثير من البلدان، وأشار بأن الأوراغي اقترحه دون مراعاة لطبيعة المغرب، وأضاف عصيد في هذا الاتجاه بأن التفرد ينبغي أن يتم ويتطور بشكل طبيعي دون أن يفرض كسلطة حتى لا يصبح رمزا لاستبداد الدولة.
وركزالأستاذ لحسن مادي في مداخلته على الفصل الثاني من الكتاب حيث ناقش نعت المؤلف للأمازيغية بأنها لغة قبلية ليس لهاتاريخ وأنها لغة افتراضية، لايتكلمها أحد وعزز قوله بقراءات تثبت بأنه لاوجود لصراع بين الأمازيغ وغيرهم، مشيرا إلى الإمبراطوريات التي ساهمت في نشر الإسلام ، وفي سياق آخر، ذكرمادي بمطلب الزعيم علال الفاسي الداعي إلى إنشاء كراسي جامعية لتدريس الأمازيغية في بداية الخمسينيات.
وفي كلمته للتعقيب على هذه المداخلات، أكد محمد الأوراغي أن دراسته تأتي في إطار اللسانيات الاجتماعية والنفسية والوظيفية وعلم التاريخ، وفق رؤية علمية بعيدة عن تصريف مواقف سياسية.
وتوخى الباحث في ذلك الكشف عن الكلام غير السليم علميا لأن كل لغة لا تنتصر لذاتها إلا دخلت في علاقة قوة مع باقي اللغات الأخرى ، واعتبر أن إسلام المرء لا يحسن إلا باللغة العربية التي تعد بابا إلى الإسلام بالنظر إلى وظيفتها التعبدية التي لا تنافسها فيهاأية لغة أخرى.
وشدد الأوراغي على موقفه القائل بأن الأمازيغية لغة افتراضية لأنها انقرضت وخلفت لغات أخرى، واللسانيون الأمازيغيون أنفسهم يعتبرون أنه لا وجود للغة أمازيغية .
وأضاف الباحث المغربي بأن استمرار التعدد اللغوي هو نتيجة حتمية لانتشار التخلف والجهل والتفكيك الاجتماعي لأنه لا يمكن لأمة أن تتقدم باعتماد لغات كثيرة .
وخلص اللساني المغربي إلى أن الذين يدعون إلى دسترة اللغة الأمازيغية وهي لغة لا وجود لها، هم أنفسهم الذين يتضامنون مع الفرنكفونية من أجل إقصاء العربية وإقصاء الإسلام واجتثات الثقافة الإسلامية.
وختم تعقيبه بدعوته إلى التفرد اللغوي المتفتح وفق مقولته الشهيرة ''نفرض لغة واحدة فرض عين واللغات الأخرى فرض كفاية".
سعيد دهري
source attajdid
Voilà ce qu'on lit sur la presse des colonialistes arabes du PJD. Les amis de l"esclave Mouslim berbère....
Awraghi est un terroriste chercheur qui est arrivé à l'idée que la langue amazighe n'existe pas. Même s'il est amazigh lui-même. ha hah ah ahahahhhhhhh
Selon lui, tous ceux qui appellent à la constitutionnalisation de la langue amazighe sont ceux qui sympathisent avec la francophonie pour éliminer la langue arabe et l'Islam. Comme si les Amazighs s'étaient occupés de l'éducation (anti) nationale pendant les 50 dernières années.
Le pire, c'est que cet Awraghi ( qu'il change son nom amazigh avant de vouloir l'ouvrir) dit qu'il fait dans la science. Une science qui est quand même très idéologique quand même....
L'amazighité énerve beaucoup de gens même les esclaves amazighs qui se plaisent dans leur servitude en faisant du zèle à détruire la culture majoritaire du pays. J'ai bien ri en lisant cet article. Décidément la bêtise ne tue pas....surtout dans le journal du PJD.
د. محمد الأوراغي: الذين يدعون إلى دسترة اللغة الأمازيغية هم أنفسهم الذين يدعون إلى إقصاء العربية واجتثات الثقافة الإسلامية
نظمت لجنة الثقافة والتراث لحزب الاستقلال، في إطار مشروعها لسنة 2006المتعلق بموضوع''المغرب والتعدد'' جلسة علمية خصصت لقراءة كتاب ''التعدد اللغوي وانعكاساته على النسيج الاجتماعي'' للدكتور محمد الأوراغي.
وقد أجمعت كل التدخلات على أهمية الموضوع في الوقت الراهن، كما نوهت بجرأة المؤلف وعلميته وموضوعيته، في تعزيز أطروحته اللسانية، وهذا ما جعل الحركة الأمازيغية تغض الطرف عن مناقشة هذا الكتاب، الذي صدر عن قناعات علمية متفحصة لباحث أمازيغي كما أومأ إلى ذلك الأستاذ موسى الشامي مسير الندوة.
في هذه الورقة نرصد بعض رحيق وحرقة أمسية ثقافية احتضنتها مؤسسة علال الفاسي الخميس الماضي.. ليظل قلق الأسئلة مستمرا ومحفوفا بغير قليل من التوجس، وهو ما جعل الشاعرة مليكة العاصمي ترد على أحد المتدخلين متسائلة: ''هل نكون مهددين إذا رفضنا دسترة الأمازيغية !؟''.
في البداية، تطرق الأستاذعباس الصوري إلى الأطروحات الأساسية في الكتاب، بدءا بالحديث عن السياسات الإيديولوجية واللغوية، خاصة فيما يتعلق باللغة الأمازيغية التي تشكل أساس المتن الدراسي للكتاب وانتهاء بأطروحة الدعوة إلى الانحيازوالتفرد اللغوي المتفتح.
واعتبر الصوري أن الكتاب يكشف مواطن الخلل الحساسة بكل وضوح، وإن كان يختلف مع المؤلف في مصطلح ''التعدد اللغوي'' ، لأن المغرب في نظر المتدخل يعيش تركيبا وتهجينا لغويين وليس تعددا لسنيا، معطيا نموذجا لهذا التعدد بدولة سويسرا ، كما نفى الصوري صيغة الازدواجية اللغوية عن المغرب مفضلا وسمه بالبلد الثنائي اللغة .
وختم الصوري مداخلته بالإشارة إلى أن الميثاق الوطني للتربية للتكوين لم يوضح هذه النقطة وتركها عائمة ومذبذبة، وهذا التذبذب جعل مقوماتنا اللغوية على أسوإ ما يرام.
وومن جهته اعتبرالأستاذ أحمد عصيد أن مناقشة التعدد اللغوي في المغرب يأتي في سياق توجهين اثنين؛ توجه يعتبر التعدد أمرا طبيعيا ينبغي استثماره وتدبيره وليس تصفيته، وفي هذا الإطار تنخرط الحركة الأمازيغية، وتوجه يعتبر''التعدد'' مشكلة تعرقل التنمية وتكرس التخلف ويقترح بدلا عنه التفرد اللغوي، وهو التوجه الذي يتبناه الأوراغي وأصحابه.
وفي سياق قراءاته للكتاب أشارعصيد إلى أن الأستاذ الأوراغي استعمل لغة تراثية تشكل عائقا في التواصل مع القارئ كما استعمل مصطلحات متقادمة ك''البربرية'' غير منتبه إلى مسألة وظائف اللغة لأن قيمة اللغات في نظرالأستاذ عصيد تتحدد بوظيفتها.
وعاب المتدخل عن المؤلف تغييبه للمرجعية الحقوقية فيما يتعلق برعاية اللغات كاتفاقية توظيف التعدد اللغوي في التنمية باعتبارأن هذا التعدد ليس خطيرا، ولكن طريقة تدبيره هي التي تحدد مجاله وأدواره السلبية أو الإيجابية .
وعن مصطلح التفرد اللغوي الذي يشكل المحور الرئيسي الذي تنبني عليه أطروحة الكتاب، أوضح عصيد بأنه واقع لكن تطبيقه غير ممكن في كثير من البلدان، وأشار بأن الأوراغي اقترحه دون مراعاة لطبيعة المغرب، وأضاف عصيد في هذا الاتجاه بأن التفرد ينبغي أن يتم ويتطور بشكل طبيعي دون أن يفرض كسلطة حتى لا يصبح رمزا لاستبداد الدولة.
وركزالأستاذ لحسن مادي في مداخلته على الفصل الثاني من الكتاب حيث ناقش نعت المؤلف للأمازيغية بأنها لغة قبلية ليس لهاتاريخ وأنها لغة افتراضية، لايتكلمها أحد وعزز قوله بقراءات تثبت بأنه لاوجود لصراع بين الأمازيغ وغيرهم، مشيرا إلى الإمبراطوريات التي ساهمت في نشر الإسلام ، وفي سياق آخر، ذكرمادي بمطلب الزعيم علال الفاسي الداعي إلى إنشاء كراسي جامعية لتدريس الأمازيغية في بداية الخمسينيات.
وفي كلمته للتعقيب على هذه المداخلات، أكد محمد الأوراغي أن دراسته تأتي في إطار اللسانيات الاجتماعية والنفسية والوظيفية وعلم التاريخ، وفق رؤية علمية بعيدة عن تصريف مواقف سياسية.
وتوخى الباحث في ذلك الكشف عن الكلام غير السليم علميا لأن كل لغة لا تنتصر لذاتها إلا دخلت في علاقة قوة مع باقي اللغات الأخرى ، واعتبر أن إسلام المرء لا يحسن إلا باللغة العربية التي تعد بابا إلى الإسلام بالنظر إلى وظيفتها التعبدية التي لا تنافسها فيهاأية لغة أخرى.
وشدد الأوراغي على موقفه القائل بأن الأمازيغية لغة افتراضية لأنها انقرضت وخلفت لغات أخرى، واللسانيون الأمازيغيون أنفسهم يعتبرون أنه لا وجود للغة أمازيغية .
وأضاف الباحث المغربي بأن استمرار التعدد اللغوي هو نتيجة حتمية لانتشار التخلف والجهل والتفكيك الاجتماعي لأنه لا يمكن لأمة أن تتقدم باعتماد لغات كثيرة .
وخلص اللساني المغربي إلى أن الذين يدعون إلى دسترة اللغة الأمازيغية وهي لغة لا وجود لها، هم أنفسهم الذين يتضامنون مع الفرنكفونية من أجل إقصاء العربية وإقصاء الإسلام واجتثات الثقافة الإسلامية.
وختم تعقيبه بدعوته إلى التفرد اللغوي المتفتح وفق مقولته الشهيرة ''نفرض لغة واحدة فرض عين واللغات الأخرى فرض كفاية".
سعيد دهري
source attajdid