Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

Aljazeera.gif


Ce qui attire immediatement l'attention, est l'introduction au debat sur leur site. Pour un lecteur non averti, on dirait qu'il s'agit d'un debat entre intellectuels arabes. En realité, c'est un debat entre un berbère marocain et un nationaliste arabe de l'Orient.

Selon al-Jazeera, ils n'existent que des arabes dont certians (lire les amazighs) rejettent leur identité arabe d'origine. Pour appuiyez cette theorie, ils n'hesitent pas à confondre realité et mensonge. Ils confondent tout le temps l'amalgame "arabe et musulman" chaque fois que ca les arrange. Or on sait que pas tous les arabes sont des musulmans. De meme, il y a plus de musulmans dans le monde que des arabes. La majorité des musulmans ne sont en fait pas des arabes.

L'introduction au debat sur le site, ou l'art de manipuler l'opinion publique:

"Cette emission discute de l'identité arabe à la lumière des voix qui se sont manifestées
dernierement profitant des clivages ethiniques en tribals dans le monde arabe.
Car il était une époque où l'arabité était le slogan exclusivement propagé par certains pays. L'arabité et l'Islam ne sont-ils pas la meilleure solution pour la crise de l'identité dans notre monde arabe? Pourquoi tous les peuples du monde entier sont attachés à leur identité alors que certains parmi nous (les berberes) rejettent leur identité arabe?"

Lisez d'autres mystères sur cette fameuse chaine qatarienne:
http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-478/_nr-522/i.html
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

Merci beaucoup Tafart car pour ceux qui ne comprennent rien à l'arabe, on aurait pu penser qu'il s'agissait d'un débat normal.

Quand je pense à la force de pénétration de cette chaîne au Maroc, c'est une vraie catastrophe.
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

agerzam a dit:
Merci beaucoup Tafart car pour ceux qui ne comprennent rien à l'arabe, on aurait pu penser qu'il s'agissait d'un débat normal.

C'est vrai qu'entre le titre du topic et ce que nous dit Tafart, il y'a de quoi s'y perdre...
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

Watching the program was like listening to a discussion from 50 years ago, all of a sudden Al-jazeera isn't critical at all when it comes to this matter and amazigh identity.
It remembers us to the ubermensch from the time of Hitler.
I wonder how the discussion would be if it was hosted by a non-arab at the English version of aljazeera??
What would you think?
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

Dix ans apres sa fondation, cette chaine n'a pas reussi a atteindre ses obectifs. Acceuillie tapageusement dans le monde, surtout dans les milieux de gauche occidentale, en etant la nouvelle CNN du monde arabe; la chaine continue de chanter des slogans d'un panarabisme steril des annees 50. Les spectateurs marocains, ayant deja un retard enorme dans le domaine de l'information, continuent eux-aussi a vivre aux années 50 du Moyen Orient.

Ca rappelle l'histoire d'une autre chaine saudienne MBC (Middle East Broadcasting) qui s'etait fixé l'objectif "d'informer" les immigrés. Lors d'une emission sur la langue en Afrique du Nord, le presentateur a juré par Dieu qu'Adam et Eve parlait l'arabe dans le Paradis avant d'y etre chassés.

La MBC a aujourd'hui disparu du marché europeen apres controle de la qualité de ses programmes. Les immigrés ont cette chance de critiquer, de tirer l'alarme chez les instances qui controlent les medias, de trouver des alternatifs a la propagande et a l'indoctrination gratuite. Mais, au Maroc les telespectateurs n'ont aucune alternative pour fuire ces impostures orientales que l'on appelle malheureusement journalisme!

Pour conclure, on vient d'apprendre que les saudiens vont lancer d'ici quelques mois un nouveau satellite pour mieux capter l'image televisée. Au total on estime les chaines sous controle saudien a quelques 200. Leur seule occupation: le wahabisme et le chauvinisme arabe d'un autre age. Pas mal pour un pays qui ne depasse pas 20 millions habitants!
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

للاطلاع على الحوار كاملا:
العلاقة بين الأمازيغية والإسلام
الحبيب الغريبي: المدخل والمبتدأ هو اللغة والمنتهى يختزله البعض في قيام كيان أمازيغي بكل مفرداته وتعابيره الثقافية والاجتماعية وربما حتى السياسية، إلى حد الآن الطرح يبدو هادئ ولكنه يستبطن صراعا ناعما أحيانا وحادا أحيانا أخرى بين هويتين تتجاذبان المغرب، الأمازيغية كأصل وجذور والعروبة كرافد، أهلا بكم إلى الشاهد، على قمم هذه الجبال كُتب السطر الأول من تاريخ المغرب القديم ومن هنا أطلت حضارة عمّرت قرونا وعمّت كامل منطقة الشمال الأفريقي، يؤرخ لبدايتها البعض بعصر الإمبراطورية الرومانية ويقولون هذا على أقل تقدير، فيما يذهب آخرون إلى حد اعتبارها المكوِن الأول والأخيرة لهذه المنطقة والدائرة المغلقة التي انصهرت فيها كل الروافد الأخرى سواء أتت بها رياح الشرق أو الغرب، الأمازيغ هذه التسمية التي لها وقع السحر في أسماع متذوقي العتيق هم أسياد هذه القمم منذ آلاف السنين والسكان الأصليون للشمال الأفريقي، تعاقب عليهم الغزاة وحيكت ضدهم الدسائس والمؤامرات ولم يخضعوا أو يهادنوا، بل ظلوا حاملين حريتهم على أكفهم خشية أن يندثروا إذا ضاعت، لسنا هنا بصدد الحديث عن أقلية عرقية معزولة في الزمان والمكان، بل عن نسيج مجتمعي شكّله التاريخ ووزعته الجغرافية ورغم عدم توفر إحصائيات رسمية فإن التقديرات تشير إلى إنهم بين ثلاثين إلى خمسين مليون في أفريقيا الشمالية، فيما يشكلون في المغرب نصف عدد السكان تقريبا إن لم يكونوا الأغلبية وعلى خلاف البربر في الجزائر فإن أمازيغ المغرب منصهرون بالكامل مع العنصر العربي والأندلسي والأفريقي بما يجعل الطرح العرقي ذائب في صلب هذه التركيبة التعددية ومع ذلك بدأت الأمازيغية تدخل منذ فترة ضمن أسئلة المغرب الثقافي السياسي الحديث التي كانت في ظل ظروف سابقة أسئلة مُحرّمة، المُعطى الوحيد الذي يقفز على نسبية هذه المقاربات هو الهوية الدينية باعتبارها القاسم المشترك بين الجميع، بل هناك مَن يقول إن الأمازيغ خدموا الإسلام أكثر من العرب أنفسهم رغم أنهم لم يكونوا يتكلمون العربية في عصر الفتوحات الإسلامية وحتى إلى اليوم، هذه آكلو في ضواحي مدينة تزنيت على الساحل الأطلسي، قرية أمازيغية معظم سكانها لا يعرفون اللغة العربية وأطفالهم لم تتعود ألسنتهم سوى على الشِلحة لغتهم الأصلية ومع ذلك فهم احرصوا على ارتياد الكتاتيب والمدارس القرآنية العتيقة على غرار هذه المدرسة التي تعتبر أم المدارس العتيقة بمنطقة سوس، أسسها الشيخ أبو محمد وكاك لتدريس القرآن والفقه ونشر اللغة العربية وآدابها في وسط أمازيغي قحط، محمد دأب منذ كان عمره أربع سنين على التردد على هذه المدرسة مثل أقرانه، يرسله والده كل يوم لحفظ القرآن رغم إدراكه أنه لا يفهم كلماته ولا يقدر على تفكيكها أحيانا وكذا الشأن بالنسبة لمعظم أطفال القرية، تبدأ الحصة دائما بطقوس تقبيل يد المُعلم الذي قد يكون هو الآخر غير مُلِم بمفاتيح اللغة العربية لا نطقا ولا كتابة ولكنه يكتفي بتحفيظهم بعض الصور القصيرة على أن يكونوا قادرين في مراحل متقدمة أخرى على استيعاب الشروح وعلى أيدي شيوخ الفقه وبلغتهم هم وهذه المدرسة التي تنشط تحت إشراف وزارة التربية القومية مشهود لها بالعراقة والقِدم، فقد تأسست منذ ما يزيد عن الألف سنة وتخرجت منها أجيال من الفقهاء وعلماء الدين الكبار الذين هاجر عدد منهم إلى الدول المجاورة وإلى الأندلس حاملين معهم إرثهم الثقافي ليَحدث ذلك التلاقح الذي ذابت معه الفروق وسقطت كل الحواجز وللدلالة على المكانة الكبرى التي تحظى بها مثل هذه المدارس العتيقة ومدرسة آكلو هذه بالذات أنها كانت فيما مضى محضنة للزعامات والقادة في ذلك العهد على غرار عبد الله بن ياسين الأمازيغي مؤسس دولة المرابطين، فضلا عن أسماء أو رموز أخرى لعبت أدوارا بارزة في التاريخ الوسيط للمغرب ولأن كان الإسلام إلى فترة قريبة عَمِل وحدة بامتياز بين الأمازيغ والعرب وخارجا عن دائرة الجدل القائم حول الهوية واللغة فإن هناك مَن يحاول زعزعة هذه الثوابت أصلا باتجاه إعادة النظر في العلاقة بين الأمازيغية والإسلام، حسن المُقيم في هذه المدرسة نموذج لهذه الازدواجية الثقافية، نشأ في بيئة أمازيغية صرفة ولم يكن متاحا له أن يعرف لغة أخرى غير الشِلحة، جاء إلى هنا لتدارك ما فاته ولكنه لم يتعلم إلى حد الآن إلا بعض الكلمات العربية البسيطة وحتى عندما يكون في غرفته مع صديقه لمراجعة دروسه لا يتحاوران إلا بلغتهم الأصلية، فالتكون الصورة مغلوطة إذا قلنا إن كل الأمازيغ لا يتكلمون العربية وعددهم الافتراضي قد يصل إلى خمسة عشر مليون نسمة، فسياسات التعريب التي أقدم عليها المغرب منذ استقلاله نجحت بشكل كبير فإمتصاص هذه الظاهرة وإعلاء شأن اللغة العربية وهي سياسات يصفها الناشطون الأمازيغ بأنها احتوائية سلبت أجيال الاستقلال هويتها وخصوصيتها الثقافية وأذابتها في وسط عربي يقولون إنه دخيل ولا يمثل مرجعية أصيلة في المغرب.
حسن- طالب في مدرسة آكلو: أنا لا أجد فرقا بين أن تكون لغتي أمازيغية بربرية وبين أن أحفظ القرآن بالعربية، صحيح أنني أجد صعوبة في فهم أسرار اللغة ومعاني القرآن بلغته الأصلية ولكنني أحاول جهدي أن أفعل ذلك حتى أصبح فقيها في يوم ما.
الحبيب الغريبي: تماما مثل نظام المدارس الرسمية، يرتقي الطلاب هنا إلى مراحل متقدمة بحسب اجتهادهم ومثابرتهم وهذه هي إحدى الحلقات المهمة في المسيرة التعليمية للمدرسة، حيث تبدأ دروس الشرح والتفسير ولكن باللغة الأمازيغية، تتخللها كلمات عربية بإيقاع مغربي خاص ويقوم على هذه الدروس أحد المشايخ الكبار يسمى عادة الفقيه، سيدي محمد البوجرفاوي هو فقيه هذه المدرسة وعميدها، تلقى معظم علومه بالأمازيغية وكَتب بها لاحقا عدة مؤلفات في شتى المعارف بما فيها علم الفلك وفي مكتبته الثرية وجدنا العديد من الكتب الأخرى التي تتحدث بالأمازيغية أيضا عن تاريخ الإسلام في شمال أفريقيا والدور الكبير الذي طلع به سكان الأصليون لهذه المنطقة في نشر تعاليمه وخدمة رسالته وعثرنا حتى على نسخة مترجمة للقرآن الكريم إلى اللغة الأمازيغية.
"
نحرص على تحفيظ القرآن بالعربية رغم غموض معانيه بالنسبة للطلاب، ثم نشرح مغزاه ومقاصده بالأمازيغية ونعتمد في ذلك على المراجع العربية الأصيلة سواء في العلوم اللسانية أو العقلية أو الشريعة
"
محمد البوجرفاوي
محمد البوجرفاوي- فقيه في مدرسة آكلو: لمّا جاء الإسلام من الجزيرة العربية عن طريق الفتوحات لم يُفرض على الناس هنا فرضا بل قبله المغاربة رغم أنهم ليسوا عربا، فأحبوه واحتضنوه رغم فارق اللغة والثقافة وبمرور الزمن خَبِروه أكثر وتبحروا في علومه بلغتهم هم وهنا نحن نحرص أولا على تحفيظ القرآن بالعربية رغم غموض معانيه بالنسبة للطلاب، ثم نتدرج في شرح مغزاه ومقاصده بالأمازيغية ولا خوف من أي نقص في التفسير، لأننا نعتمد في ذلك على المراجع العربية الأصيلة سواء في العلوم اللسانية أو العقلية أو الشريعة ونحن البرابرة لنا أيضا خصوصياتنا وملكاتنا اللغوية، نحاول دائما أن نغني بها اللغة العربية لنفيد ونستفيد على السواء.
الحبيب الغريبي: يقضي النظام المتبع في هذه المدرسة بأن يتفرغ الطالب لتحصيل العلوم الدينية إلى أن يتخرج منها مؤهلا للإمامة أو ما سواها من الوظائف المشابهة وهو حلم يراود الجميع ويرون فيه منتهى طموحهم ولأن تحظى مثل هذه المدارس برعاية خاصة من السلطات المحلية على مستوى تعهدها بالصيانة والترميم فإن جُل مواردها المالية تتأتى من تبرع الأهالي ومن أصحاب البر والإحسان وهو ما يساعدها على إيواء الطلبة وتوفير الطعام لهم فضلا عن تنظيم تظاهرات موسمية تُخصَص بعضها للم شمل سكان القرية وتوزيع ما يُجمع من مساعدات عينية على الفقراء منهم، حان الآن وقت الانصراف لصغار الطلبة الذين يقتصروا الدرس بالنسبة لهم على تحفيظهم ما تيسر من القرآن الكريم حتى يتعودوا على التآلف مع اللغة العربية ونُطق كلمتها بشكل صحيح ومع كل مغادرة يتولى المدرس توزيع الحلوى على الجميع مما يضمن له عودتهم في الغد، محمد أيضا لا يَتخلف عن أخذ نصيبه فقد أبلى حسنا اليوم، على بعد ستمائة كيلو متر تقريبا على مدرسة آكلو في تزنيت تجد الأمازيغية صدى لها هنا في العاصمة الرباط حيث انبعث إلى الوجود منذ حوالي ثلاث سنوات معهد للثقافة الأمازيغية بقرار ملكي وبإرادة بدت راسخة في الاعتراف الرسمي بالأمازيغية لغة وثقافة بعد عقود طويلة من التهميش والإقصاء وقد رأى الكثيرون في هذا الحدث محاولة جادة لتصالح المجتمع المغربي مع ذاته وهويته.




________________________________________
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

S'il vous plaît, l'arabe n'étant pas d'usage chez les Amazighes habitant hors du Maroc, serait-il possible de nous traduire (ou résumer) ces textes ? Merci.
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

Le debat entre Id Belkassem et Khattab sur Aljazeera etait plutot un dialogue de sourds!
Id belkacem perdait souvent la parole et n'arrivait pas a exprimer ses idees
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

agerzam, vaux pas la peine de traduire. Y a rien de nouveau!
 
Re : Défense de l'amazighité sur Al-Jazira

لم يتردد الأستاذ حسن إدبلقاسم عضو المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والرئيس السابق لجمعية تاماينوت، على فضائية الجزيرة خلال استضافته من طرف فيصل القاسم في برنامجه الإتجاه المعاكس الأسبوع المنصرم "27/2/2007"، في أن يقدم نفسه كمؤسس للحركة الثقافية الأمازيغية، وهو اللقاء الذي جمعه بأحمد فيصل الخطاب الدكتور في العلوم الإنسانية، ولقد أثار البرنامج حفيظة العديد من متتبعي الشأن الأمازيغي بالمغرب حيث ظهر الأستاذ إدبلقاسم في موقع الضعيف خلال الجدال الذي جرى على مرأى ومسمع الملايين من المشاهدين، وتباينت تعليقات نشطاء الحركة الأمازيغية بالمغرب بين مستحسن ومستنكر لدفاع الأستاذ حسن، وقد أثار انتباه العديد منهم قدومه على تقديم نفسه كمؤسس للحركة الأمازيغية، الشيء الذي سيجعل هذه الحركة وفق الفهم الميكانيكي أن ولادتها مرهونة بإعلان الأستاذ حسن إدبلقاسم عن أمازيغيته، مع العلم أن الأستاذ حسن لم يلتحق بصفوف الحركة الأمازيغية إلا مع مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، وهو الأمر الذي عبر عنه أحد رفاقه في النضال ب " هذا هو حسن، يتصرف بغرابة كلما تسنح له الفرصة وحيث لايجد أحدا يجادله في الأمر"، في ما علق أحد نشطاء الحركة الأمازيغية في الجنوب على الأمر بصيغة استنكارية " كان جديرا بإدبلقاسم أن يقدم نفسه كعضو بالمجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية".
ذهب الكثيرين من الأمازيغ إلى أن الرئيس السابق لجمعية تاماينوت، لم يكن في المستوى المطلوب، حيث كان يلتجأ في الغالب إلى حجج تجاوزها الخطاب الأمازيغي منذ عقد التسعينيات، كعلاقة اللغة العربية بلغة القرآن، وغير ذلك من قبيل الخطابات المألوفة لدى حسن وخصوصا ثلاثية السلطة والقيم والثروة، حيث بقي الأستاذ إدبلقاسم رهين أفكار محدودة، نجح زميله العروبي في أن يمنعه من صياغتها بشكل واضح.
أكثر من ذلك سجل العديد من المتتبعين إنزلاقات خطيرة في ما جاء في كلام الاستاذ إدبلقاسم من قبيل: جعله الكرامة الإنسانية مرادفة للمواطنة، إعتبار الأمازيغ في المغرب أقلية وفي الجزائر أغلبية، السماح لخصمه بأن يعطي لملايين الأمازيغ دروسا في المواطنة، الشعوبية، القومية، العنصرية،... أكثر من ذلك ما جاء على لسانه حيث قال عن العروبة " يجب أن تكون عروبة ديمقراطية لكي ننتقل من مجتمع استبدادي إلى مجتمع ديمقراطي"، وحتى لما لجأ إلى المواثيق الدولية على أساس ارتباطه الدائم بالأمم المتحدة والمنظمات العالمية لحقوق الإنسان، فلم يكن للأستاذ حسن لجوء فعال في ذلك، هذه فقط نماذج من نقط أثارت استياء المناضلين من خلال الظهور الأخير للأستاذ حسن إدبلقاسم على قناة الجزيرة، وللوقوف عند كل ما سبق يمكن الإطلاع على النسخة المكتوبة والمسجلة للبرنامج على شبكة الأنترنيت (موقع الجزيرة)، وكان هذا الظهور لحسن إدبلقاسم عكس لقائه الأول الذي جمعه قبل بضع سنين بالليبي علي فهمي خشيم، والذي كان خلاله إدبلقاسم عند ضن الحركة الأمازيغية، ونتمنى أخيرا للأستاذ حسن أن يكون مرد تعثره إلى ظروف عابرة متمنيين له كذلك التوفيق في مشواره النضالى.
أباغوغ
 
Retour
Haut