Ahmed Asid répond à Nabil Lahlou

waggag

New Member
Ce qui nous intéresse ici ce n'est pas le fait qu'il soit contre Marock -on s'en fout pas mal- mais qu'il soit contre la production des films amazighs. C'est tout simplement inadmissible. Mais Ahmed Asid l'a bien mis à sa place. Bien fait pour sa gueule !


نشرت جريدة التجديد في عدد يوم 16 ماي 2006 مقالا غريبا للمخرج السينمائي المغربي نبيل لحلوتضمن ثلاثة عناصر: ـ التهجم على فيلم ماروك . ـ استنكار تفويت صفقة 30 فيلم أمازيغي لشركة نبيل عيوش. ـ الإستياء من العناية بالأمازيغية واستعمالها في السينما والتلفزيون عوض "اللغة الرسمية" (كذا) .وأول ما يلاحظ على هذا المقال هوأنه كتب بأسلوب بعيد عن نبيل لحلوقريب من التجديد وأهلها، مما يدل دلالة قاطعة على أن الذي حرر أفكار المخرج السينمائي ودبجها في لغة الرداءة اليومية التي عودتنا عليها التجديد هم أصحاب الجريدة إياها، إذ كيف يمكن لمخرج "ابراهيم ياش" أن يتحدث عن عمل فني مستعملا العبارات التالية: "ما يريد ترويجه هذا الفيلم العادي جدا من مشاهد تبدوابتزازية للمتفرج العادي وتحريضا للذين يحبون النبش في الأشياء السطحية كما هوالشأن بالنسبة لهذا الفيلم الفرنسي"، هل قضايا التعدد الديني والتسامح والإختلاف العقائدي وصراع الأجيال ومشاعر الحب هي أمور سطحية ؟ ومتى كان الفنان مؤمنا بتسييج قضايا معينة وإبعادها عن التناول الفني في السينما أوفي الأدب ؟ ومن يحتكر معايير التمييز بين ما هومهم وعميق وما هوسطحي في فيلم سينمائي ؟ أليس نبيل لحلوـ مثل السيد حسن الجندي تماما ـ بصدد التعبير، وبشكل لاشعوري، عن غيرة قاتلة من مخرجة شابة استطاعت أن تعكس ببساطة قضايا لم تكن تلفت اهتمامهما، وهي غيرة تعمي لدرجة تدفع بفنانينا إلى الإرتماء بين أحضان الأصولية والتطرف والدعوة إلى اعتماد آلية المنع والزجر ضد الأعمال الفنية ؟ ولماذا ينفعل الفنانون المغاربة بإبداعات فناني الجالية الذين يعتزون بمغربيتهم ولكنهم لا يمكن أن يبدعوا إلا انطلاقا من وسط ثقافي مغاير وسياق مختلف عما نعيشه داخل المغرب ؟ أعتقد بأن الإختلاف مع رؤية فنية لفنان ما لا تبرر اللجوء إلى صحافة التطرف الديني التي لها مشروعها الخاص الذي هوعلى النقيض من أهداف كل فنان، بل إن مجال التعبير عنها هوالفكر النقدي الحي التي نفتقده في بلادنا، والذي مهمته التقويم لا المحاكمة . وإذا كنت لا أختلف مع المخرج نبيل لحلوفي اسنكاره للطريقة التي تم بها تفويت صفقة الثلاثين فيلما الأمازيغية لشركة عليان وحدها دون غيرها، في غياب شركات الإنتاج التي ضحت منذ 15 سنة في مجال إنتاج الفيلم الأمازيغي، إلا أنني أستغرب كيف أن مخرجا سينمائيا مغربيا يسمح لنفسه بالتعبير عن مشاعر الميز والإحتقار تجاه اللغة الأمازيغية، لغة أغلبية المغاربة قائلا :" لم أر أبدا أوسمعت أوقرأت أن وزيرا ما في حكومة بلد ما ترأس ندوة صحفية بصفته منتجا لأفلام تلفزيونية تتكلم لهجة محلية عوض اللغة الوطنية الرسمية"،. والسؤال الذي نطرحه على السيد نبيل لحلوهوكم عدد الأفلام التي أنتجها هوبـ "اللغة الرسمية"، التي هي طبعا العربية الفصحى ؟ يبدوأن غيرة مخرجنا لا تطال المخرجين المغاربة في الخارج فقط، بل تتجاوز ذلك إلى الغيرة من اللغة الوطنية الأمازيغية، والغريب أن الحجج التي اعتمدها لمعارضة إنتاج أفلام أمازيغية هي نفس الحجج التي جعلت الحكومة تقرر دعم الفيلم الأمازيغي، كتب نبيل عيوش قائلا:" إن بلدنا في حاجة إلى تلفزة وطنية دورها أن تكون المرآة الحقيقية لمغرب متقدم حر وديمقراطي عوض أن تكون وسيلة لتشتيت صورته عبر أفلام مدبلجة إلى لهجات محلية ". يتضح من هذا أن نبيل لحلويفهم الديمقراطية بالمقلوب، فالمواطنون الذين يؤدون ضرائبهم للدولة، وهم ناطقون بالأمازيغية ملزمون بالتنازل عن حقوقهم في مشاهدة برامج بلغتهم، وعلى السلطة أن تفرض عليهم لغتها الرسمية إرضاء لبعض النخب، التي لا تستعمل هي الأخرى إلا اللغة الأجنبية. هل السيد نبيل لحلويعيش في المغرب حقا ؟ إذا كان كذلك فلا شك أنه سمع بأن السياسة الرسمية لبلده قد تغيرت منذ 2001، من الأحادية الإستبدادية إلى التعدد والتنوع وحماية الإرث الثقافي الذي يتقاسم الإنتماء إليه كل المغاربة، وسيعلم بأن وزير الإتصال إنما كان يتحدث في إطار السياسة الجديدة للدولة وليس بمنطق السبعينات، فهوليس منتجا للأفلام لكن من واجب حكومته دعم مشروع إدماج الأمازيغية في التلفزيون، الذي دعت إليه كل القوى الديمقراطية منذ عقود، وكما نصت على ذلك المواثيق والإتفاقيات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان . هذا ومن جهة أخرى من حقنا أن نتساءل عن السبب الذي جعل المخرج نبيل لحلو يتنكر لربع قرن من خدمة الفرنكوفونية وهوالذي ظل ينتج باللغة الفرنسية مسرحيات وأعمال فنية على مدى عقود، لينقلب إلى إعطاء دروس في الوطنية للفنانين المغاربة ولوزير الإتصال، متباكيا على إهمال اللغة الرسمية، فمتى كانت الدراما المغربية ناجحة باللغة الرسمية لغة الإدارة والمدرسة ؟ وما هوجمهورها إن وجد ؟ ولماذا لم يسبق للسيد نبيل لحلوأن أنتج ولوفيلما واحدا بهذه اللغة التي استيقظ ضميره لها فجأة في صحافة المتطرفين الدينيين ؟ إنها المزايدة ليس إلا، وكان على المخرج المغربي أن يعبر عن رأيه بصدق وبدون تملق لقوى التطرف وأن يقدم وجهة نظر نقدية في فيلم ماروك بدون محاكمة أومصادرة للحق في الإبداع والإختلاف، حتى يظل وفيا لمسار الفنان ومبادئه . إن معركة الحرية دربها طويل وصعب، ولا شك أننا سنختلف في أمور كثيرة ونحن بصدد بناء الديمقراطية، لكننا لا ينبغي أن نختلف في المبادئ الكبرى التي لا يستقيم البناء الديمقراطي إلا بها، ومنها حرية الفكر والرأي والتعبير، ذلك أنه لا يطعن في المبادئ الجوهرية للديمقراطية إلا أعداؤها، والتحالف معهم ولومن باب التكتيك البراغماتي أوبدافع الإنتقام من شأنه أن يؤدي إلى تأخير الديمقراطية وعرقلة الوعي بها، ولهذا يعد رهانا خاسرا، وقد وجب التنبيه إلى ذلك والسلام .

احمد عصيد

الاحداث المغربية
 
Disons tout simplement que tout a coup, la commercialisation de culture amazighe est devenue lucrative, tres lucrative, et que tout le monde, a3rabn et imazighn, se jettent dessus pour recuperer une part du magot.

De toute facon, Nabil Lahlou, qu'attendez vous d'un fashi?
 
On est le seuls parmi les Amazighs de toute l'Afrique du Nord à faire de l'argent avec notre culture. Il faut quand même reconnaître que c'est une révolution qui est en train de se passer. Enfin, l'amazighité a mangé du pain ou tcca aghrum...Tant mieux. Ce n'est pas moi qui le regrettter.
 
J'espère que vous n'allez pas encore dire que Nabil Lahlou fait dans l'humour. Si ce n'est pas du mépris, je ne vois pas ce que cela peut être.

المحــرر


الفضيحة التي فجرها بعض المهتمين بالسينما من نقاد ومخرجين إثرالعرض الأول للفيلم الفرنسي ''ماروك'' داخل فعاليات المهرجان الوطني للسينما المغربية المنعقد بمدينة طنجة في شهر دجنبر من السنة المنفرطة، لا تخدم حرية الرأي والإبداع بتاتا بل تشارك وهي تنقلب من فضيحة إلى ضجة في اللعبة المبرمجة منذ شهور وشهور للقيام بالإشهار والكلام الفارغ حول فيلم متوسط لا يقل إلا فراغا سينمائيا وإبداعيا.. علينا أن نتعامل بنضج ومسؤولية وضبط النفس مع المحتوى العادي وما يريد ترويجه هذا الفيلم العادي جدا من مشاهد تبدو ابتزازية للمتفرج العادي وتحريضا للدين يحبون النبش في الأشياء السطحية كما هو الشأن بالنسبة لهذا الفيلم الفرنسي الذي أخرجته ليلى المراكشي هذه المخرجة المغربية التي أخفقت من وجهة نظري ، في هذا الفيلم الذي يبتعد كل البعد عن التسامح وحب الآخر وبعض القيم التي أرادت المخرجة أن تتكلم وتدافع عنها.


وبينــــما الضجة تكبر حول هذا الفيلم الأجنبي ، يكبر حجم صمت المهتمين بالسينما من مخرجين ومنتجين ونقاد حول الفضيحة الكبرى المتجلية في الصفقة المالية الباهرة التي كانت من نصيب المنتج المغـربي /الفرنسي نبيل عيوش للقيام بإنتاج أفلام أمازيغية.


وحتى ولو كان المغرب بلدا أمازيغيا مائة بالمائة والشعب المغربي لا يتكلم ولا يفهم إلا اللهجة الأمازيغية وحدها دون غيرها، فهذا لا يبرر بتاتا ظهور وزير الاتصال على شاشة التلفزة المغربية في دور منتج تلفزيوني يمول ويوزع ويبيع أفلاما أمازيغية، وهذا ما فعله نبيل بنعبدالله إثر الندوة الصحفية التي ترأسها للدفاع عن مشروع إنتاج ثلاثين فيلما في السنة بغلاف مالي قدره 36 مليون درهم كلها لفائدة شخص واحد لا يتكلم ولوجملة واحدة باللغة العربية ولا ينطق حرفا واحدا باللهجة الأمازيغية ، شخص سبق له أن كذب وتهكم على رئيس وأعضاء لجنة صندوق الدعم التابع للمركزالسينمائي المغربي ، وذلك بإقناعهم أن سيناريو فيلمه ''لحظة ظلام'' لم يصور قط بينما كان في الواقع قد صوره وأخرجه بأكمله لفائدة القناة الفرنسية ''إرتي'' arte)) التي مولت وأنتجت فيلمه مائة بالمائة، وبهذا الاحتيال والكذب وخرق قوانين صندوق الدعم السينمائي ، تمكن هذا المنتج من الاستيلاء على 2600ألف درهم وحيازة هذا المبلغ في جيبه ، دون أن يقدم فيلمه المستفيد من الدعم (بطريقة غير شرعية) إلى الجمهورالمغربي.


وها هو اليوم يحصل بفضل العلاقات والتدخلات على ستة وثلاثين مليون درهم لإنتاج وإخراج ثلاثين فيلما أمازيغيا بصحبة مخرجين سبق لهم أن تعاملوا معه في لعبة كانت تحمل اسم جائزة ''محمد الركاب''، لعبة كان العرض منها ترويج اسم شركة ''عليان'' وجمع المال في نفس الوقت .


وإذا كان إنتاج وتسويق الأفلام الأمازيغية من طرف شركات أمازيغية شيء عاد وطبيعي منذ عقود عديدة ، فدخول وزارة الاتصال للمشاركة في إنتاج هذه الأفلام يضع أكثر من سؤال وعلامة استفهام ، لأنني لم أر أبدا أو سمعت أو قرأت أن وزيرا ما في حكومة بلد ما ترأس ندوة صحفية بصفته منتجا لأفلام تلفيزيونية تتكلم لهجة محلية عوض اللغة الوطنية الرسمية .


وحتى في البلدان مثل سويسرا أو بلجيكا أو كندا أو الهند، التي لها لغات رسمية متعددة ، لم يسبق لمسؤول في مرتبة وزيرأن تقدم عبر التلفزة ليحدث مواطنيه عن إنتاج أفلام بهذه الطريقة .


إن دعم وزارة الاتصال بكل ثقلها ودعم القناة الأولى بكل إمكانياتها المادية والبشرية والتقنية لإنتاج ثلاثين فيلما بهذه السرعة، ما هو إلا استهزاء بالمواطن المغربي الممول الأول لميزانية هذه التلفزة.


ونظرا لما شاهدته من وصلات إشهارية لهذه الأفلام فإنني أتنبأ بفشل هذه الأعمال الفارغة المضمون إن لم تكن رديئة الرؤية ، مثلما هو الشأن للكثير من الأعمال التلفزية الناطقة باللهجة المغربية .


إنه من الواجب الوطني على التلفزة الوطنية أن تمول وتشجع وتنتج أفلاما عالية المستوى والمضمون والجودة الفكرية والفنية والأدبية ، أفلام اتتكلم لغة عربية عصرية منبعثة من اللغةالعربية الجميلة هذه اللغة التي تحتضر يوما بعد يوم نظرا لسيطرة اللغة الفرنسية على عقول المواطنين وعلى حياتنا الإدارية والاقتصادية والثقافية وذلك للسياسة السمعية البصرية الجاري بها العمل منذ فجر الاستقلال .


إن المغرب من خلال تلفزتيه الأولى والثانية في حاجة ملحة للتطرق إلى أعمال فنية كبرى تتطرق إلى مواضيع الساعة وماأكثر مواضيع ومآسي الساعة،


أما إنتاج ثلاثين فيلما في الشهر وألف فيلم في السنة فهي عملية لن تشارك في بناء مجتمع مغربي متماسك وموحد أكثر مما تساهم في ملء جيوب منتجيها وتضخيم حساباتهم البنكية .


إن بلادنا في حاجة إلى تلفزة وطنية دورها أن تكون المرآة الحقيقية لمغرب متقدم حر وديموقراطي،عوض أن تكون وسيلة لتشتيت صورته عبر أفلام مدبلجة إلى لهجات محلية سيشاهدها المواطن المغربي بعد سنة من إنتاجها بينما هوالذي يمولها عبر فاتورة الماء والكهرباء .


إنها لمهزلة وفضيحة كبرى عندما يقبل وزير وصي على القطاع أن تباع هذه الأفلام على شكل ''دي في دي '' و'' في سي دي '' وأن تتحول فيما بعد إلى حجم الأفلام السينمائية عبر عملية مكلفة تسمى ''الكينيسكوباج'' أي أن ثمن كل فيلم صور بالفيديو وحول إلى حجم35 ميليمتر يساوي 500 ألف درهم .


إنها لمهزلة وفضيحة كما نرى من خلال الوصلات الإشهارية التي تقوم بها التلفزة الوطنية لفائدة ترويج وتسويق هذه الأفلام وفي نفس الوقت تستمر النلفزة المغربية في إغلاق بابها في وجوه الطاقات الخلاقة التي توجد ببلادنا ، طاقات محاربة ومهمشة عمدا من طرف إدارة هذه المؤسسة الوطنية ، لتستمر إذن الرداءة إلى يوم القيامة والقيامة هنا هو أن يصبح الفضاء السمعي البصري حرا وخلاقا في خدمة مغرب جديد بعيد كل البعد عن الصورة المتخلفة ''الكولاكية'' التي تفرض علينا يوميا.


نبيل لحلو
 
Je connais des amis qui travaillent en ce moment meme sur ces projets. Ils m'ont raconte que ce franco-marocain Nabil Ayouch se prend pour Spielberg, qu'il est un petit minable qui se cache derriere le manteau d'un grand dictateur amateur de l'argent facile, et que toute l'histoire derriere cette transaction du siecle est la relation tres solide de son papa avec le makhzen.

Je ne supporte pas ce Lahlou, je crois que c'est un realisateur nul et pauv-type qui n'arrive pas a avaler qu'on l'a pas appele pour tourner ces films, appel a mon avis pour lequel il aurait repondu present la conscience tranquile et le compte bancaire souriant. Par contre, je suis d'accord avec lui sur pas mal de details a propos de la transaction du 21ieme siecle, transaction qui s'est faite au dos des amazighs. Nabil Ayouch me rappelle ces colons europeens qui sont venu chez nous pour nous voler nos richesses physiques comme les minerais, le soleil, notre poisson, notre agriculture etc....Nabil est tout simplement venu nous derober notre culture et la metter au service de son compte bancaire et le compte bancaire de ses complices au sein du makhzen
Dans un pays democratique, la sagesse aurait voulu que l'etat fasse un appel d'offre officiel, mediatise afin que tout les talents du cinema puissent participer a cette aventure. De cette facon, a mon avis, le cinema aurait ete le grand gagnant car il aurait beneficie d'une creativite diversifiee. Faire 30 films par la meme equipe c'est a mon avis comme se mettre au meme regime de nouriture tout le temps, comme les cobayes des labos.

mais que voulez vous: c'est notre cher maroc, le maroc des contrastes, des magouilles, de la mafia.

Pauv Nabil Lahlou: on peut comprendre sa rage. Une fois je l'ai vu a la tele se plaindre que, en tant que realisateur au maroc, 'il n'a ni retraite ni securite maladie. Peut etre doit il se mettre au VCD si'il a envie de rattrapper le temps perdu. En effet, les marocains sont des consommateurs fou fou fou des VCD. Et puisque la chine est le plus grand exportateur mondial des VCD, elle est a mon avis le plus grand gagnant dans toute ces histoires.

Pour conclure, je parie mes yeux que tout ces films connaitront un mm de succes. Tout ces films, je les attends a la jouttia du marche AlHadde D'Agadir, avec les articles lafiraye....Je les attends, et igh tinna rebbi, ils vont pas tarder a faire le deplacement.
 
Mais c'est normal que les VCD fonctionne bien. Car je ne sais pas comment mes parents iront au cinéma pour voir un film amazigh. C'est tout simplement de l'ordre de l'impossible. Cela ne fait pas partie de notre culture. Il n'y a pas mieux que de s'acheter ces VCD et inviter tout le monde pour les voir. Je vous assure que l'animation est assurée. Surtout si nos vieielles grand-mères sont présentes...

Je suis tout à fait d'accord avec toi Amsernat sur cette transaction du siècle. Au moins il fallait que les autres sociétés qui ont fait émerger ce cinéma aient leur part dans ce gâteau. Mais non, on a préféré donner cela à un seul homme qui n'est pas vraiment le plus talentueux des cinéastes marocains, parce que son papa chéri est un makhzenien pur sucre.

Le pire dans tout cela, comment peut-on faire des films dans une langue que l'on ne comprend pas ? Alors que le succès de ce cinéma provient justement des dialogues typiquement amazighe ( ironie, humour, métaphore...).

J'espère que ce Nabil Jallouf s'est mis à l'apprentissage du tamazight...

Quant à l'autre Nabil Machin, qu'il aille se faire cuire un oeuf !
 
J'avais lu je ne sais plus où que le pére de N.Ayouch est originaire de warzazat , il est donc amazigh...enfin je crois ,à moins qu'il n'ya it une province de nom de warzazatia en arabie ...
Chez ichelhiyn tout le monde dispose d'un lecteur vcd,la rapidité avec laquelle ces nouveaux supports ont penetré ces populations est phenomenale..il y'a une bonne etude sociologique à faire autour de la consommmation de la culture via ces supports bon marché....Voir une famille entiere (et les voisines) du nourrisson à l'arriere grand-mere rever et rire l'espace d'une heure ou deux ( alors que la tvm diffuse le discours soporitifique de notre bien aimé maitre à tous M6) me ravis à plus d'un titre.
 
C'est quand même une ambiance terrible de voir tout ce beau monde comprendre les tenants et les aboutissants d'un film avec sa propre langue. Étrangement, on entend des commentaires qui fusent de partout, des éclats de rire... . Par contre, quand il s'agit d'un film européen ou arabe, personne ne parle. Parce que personne ne comprend. Sauf ceux qui ont été à l'école.

Merci donc à tous les pionniers du cinéma amazigh dont bien évidemment l'association Tifawin d'Inzggane.
 
agoram said:
J'avais lu je ne sais plus où que le pére de N.Ayouch est originaire de warzazat , il est donc amazigh...enfin je crois ,à moins qu'il n'ya it une province de nom de warzazatia en arabie ...
Chez ichelhiyn tout le monde dispose d'un lecteur vcd,la rapidité avec laquelle ces nouveaux supports ont penetré ces populations est phenomenale..il y'a une bonne etude sociologique à faire autour de la consommmation de la culture via ces supports bon marché....Voir une famille entiere (et les voisines) du nourrisson à l'arriere grand-mere rever et rire l'espace d'une heure ou deux ( alors que la tvm diffuse le discours soporitifique de notre bien aimé maitre à tous M6) me ravis à plus d'un titre.

pfff, tu comprends d'ou toi, pourquoi tes petits camarades amazighistes rouspètent depuis tout à l'heure sur la transaction des 30 films. Ayyouch est un nom de famille fassi, ou andalous-étranger comme vous aimez, et c'est pourquoi tes potes guelent, parceque c'est lui qui va s'en occupper.
Moi pour ma part je pense que ayyouch ne fera que gerer cette affaires en pragmatiques, et ça c'est bien.
 
y'a par exp un passage qui parle du dumping publicitaire des teles marocaines avec des extrais de ces films.

Tout a fait normal, car Ayouch et son Papa sont potes avec les dirigents de ces teles, mais aussi car ils posedent une des plus grandes societes de publicite au Maroc.

-Waggag: les VCD sont comme les couches pour les bebes: on les utilise une seule fois, apres il faut les jeter a la poubelle. Je prefere encore les cassettes video car elles peuvent durer longtemps: un VCD scratche et voila, la poubellle. Par contre, une casssette video endommagee peut toujours etre reparee.
 
Taklit ad ur tennit yat ay Amsernat bu-kabayla ! Ur jju tzrit Haqqan iH ak illa ugdrur gh cassette video isxsser ak video... ar sul tannayt ghar tuDfin gh télévision...
 
waggag said:
Taklit ad ur tennit yat ay Amsernat bu-kabayla ! Ur jju tzrit Haqqan iH ak illa ugdrur gh cassette video isxsser ak video... ar sul tannayt ghar tuDfin gh télévision...


ouhouye awa akki hdu albari ta3ala.... hati llant ddari lkassitate video depuis 15-20 ans, ghikellitnt, our guisent iherrek walou..... Imma adaghe ihfed rebbi les VCD oula lecteur VCD, zabala zabala....ighak ikhser VCD ghire louht gh zebbala....

almouhimme, koulyan d ghiklli s'ttira....fejjije helli ka kiyi....
 
Back
Top