Le régime colonialiste lybien n'a pas laissé la troupe Ussan pour participer au festival de Tanger. Il est allé jusqu'à les accuser d'apostasie, ce qui est passible de la peine de mort. Incroyable ces terroristes arabes. Il n'y a qu'Israël et les Américains qui les connaissent.
منعت سلطات النظام الليبي الامنية فرقة ؤسان الليبية من المشاركة في المهرجان المتوسطي للاغنية الامازيغية ، والذى تنطلق فعالياته اليوم الخميس في مدينة طنجة المغربية ، هذا وسارعت أجهزة النظام القمعية الى ارسال اسماء اعضاء الفرقة الى كل المنافذ البرية والبحرية والجوية الليبية ، في محاصرة ضيقت الخناق على الفرقة التى تمت دعوتها بشكل رسمي من ادارة المهرجان للمشاركة في فعالياته ، وأضافت الاجهزة الامنية هذه المرة ، تهمة الزندقة لكل اعضاء الفرقة ٠
وقالت مصادر مقربة جدا من فرقة ؤسان ل تاوالت " لقد وضعت سلطات العقيد القدافي الامنية اسماء اعضاء الفرقة على قائمة الممنوعين من مغادرة ليبيا تحت اي ظرف ، واضاف " لم تعترف وزارة الثقافة والاعلام في ليبيا بفحوى الدعوة التى وصلت الى الفرقة ، ورفضت التعاطي معها او تدليل الصعاب لتتمكن من المشاركة ، ولم تطلب الفرقة منحها تذاكر سفر او اعتبارهم في مهمة مثل بقية الفرق الليبية التى تشارك خارج ليبيا ، وكان طلبهم هو فقط السماح لهم بالسفر على حسابهم الى طنجة ، وتلبية دعوة ادارة المهرجان ٠
وأضاف المصدر " ان منع سلطات العقيد القدافي لفرقة ؤسان من المشاركة ، لم يكن الا بخلفية احتقار الفن الامازيغي والامازيغية في ليبيا ، وهو ماتعودناه من النظام الذى يطارد الفنانين الامازيغ ويعتقلهم بسبب غنائهم باللغة الامازيغية ، لكن المشكلة هذه المرة ( والحديث مايزال للمصدر ) تجاوزت صياغة التهم السابقة والتى تنحصر في تكميم أفواه الفنانين الامازيغ وأسكات صوت قيثارتهم ، فقد رافقت اسماء اعضاء فرقة ؤسان تهمة مفادها \ ان اعضاء فرقة ؤسان زنادقة ، وهى تهمة ترتقى الى الاعدام ، اذا ما دفعت السلطات الامنية بملف فرقة ؤسان الى محمكة الشعب المشهورة ٠
وكانت فرقة ؤسان قد قدمت مشاركة متميزة اثناء حضورها لمهرجان الموسيقى الامازيغية بتيكنارين ( جزر الكناري ) لاس بالماس ، في شهر الربيع الماضى ، وهى مهمة تكفلت الفرقة بدفع كل تكاليفها من الحساب الخاص لاعضائها الفنانين ٠
وهذا وكانت ادارة مهرجان تيميتار قد ارسلت دعوة مشابهة الى فرقة ؤسان لحضور المهرجان الذى يقدم اصواتا امازيغية جديدة مع كل دورة ٠
في نفس السياق تابعت ادارة المهرجان المتوسطى للاغنية الامازيغية من طنجة ، بقلق شديد عدم سماح السلطات الليبية للفرقة بالمشاركة ، وكانت التجهيزات قد تكاملت على المسرح الذى سيشهد اليوم انطلاق فعاليات الهمرجان وسط غياب فرقة ؤسان الليبية ، وذكرت اللجنة بانها قد حجزت غرفا في احد الفنادق الكبيرة لصالح فرقة ؤسان الغائب الكبير في المهرجان ٠
الي ذلك تابعت الحركة الامازيغية في داخل ليبيا وخارجها بكثير من القلق عدم مشاركة ؤسان ، والطريقة المتخلفة التى ثم التعامل به مع الفرقة التى لاتملك سوى طار وقيثارة ٠
منعت سلطات النظام الليبي الامنية فرقة ؤسان الليبية من المشاركة في المهرجان المتوسطي للاغنية الامازيغية ، والذى تنطلق فعالياته اليوم الخميس في مدينة طنجة المغربية ، هذا وسارعت أجهزة النظام القمعية الى ارسال اسماء اعضاء الفرقة الى كل المنافذ البرية والبحرية والجوية الليبية ، في محاصرة ضيقت الخناق على الفرقة التى تمت دعوتها بشكل رسمي من ادارة المهرجان للمشاركة في فعالياته ، وأضافت الاجهزة الامنية هذه المرة ، تهمة الزندقة لكل اعضاء الفرقة ٠
وقالت مصادر مقربة جدا من فرقة ؤسان ل تاوالت " لقد وضعت سلطات العقيد القدافي الامنية اسماء اعضاء الفرقة على قائمة الممنوعين من مغادرة ليبيا تحت اي ظرف ، واضاف " لم تعترف وزارة الثقافة والاعلام في ليبيا بفحوى الدعوة التى وصلت الى الفرقة ، ورفضت التعاطي معها او تدليل الصعاب لتتمكن من المشاركة ، ولم تطلب الفرقة منحها تذاكر سفر او اعتبارهم في مهمة مثل بقية الفرق الليبية التى تشارك خارج ليبيا ، وكان طلبهم هو فقط السماح لهم بالسفر على حسابهم الى طنجة ، وتلبية دعوة ادارة المهرجان ٠
وأضاف المصدر " ان منع سلطات العقيد القدافي لفرقة ؤسان من المشاركة ، لم يكن الا بخلفية احتقار الفن الامازيغي والامازيغية في ليبيا ، وهو ماتعودناه من النظام الذى يطارد الفنانين الامازيغ ويعتقلهم بسبب غنائهم باللغة الامازيغية ، لكن المشكلة هذه المرة ( والحديث مايزال للمصدر ) تجاوزت صياغة التهم السابقة والتى تنحصر في تكميم أفواه الفنانين الامازيغ وأسكات صوت قيثارتهم ، فقد رافقت اسماء اعضاء فرقة ؤسان تهمة مفادها \ ان اعضاء فرقة ؤسان زنادقة ، وهى تهمة ترتقى الى الاعدام ، اذا ما دفعت السلطات الامنية بملف فرقة ؤسان الى محمكة الشعب المشهورة ٠
وكانت فرقة ؤسان قد قدمت مشاركة متميزة اثناء حضورها لمهرجان الموسيقى الامازيغية بتيكنارين ( جزر الكناري ) لاس بالماس ، في شهر الربيع الماضى ، وهى مهمة تكفلت الفرقة بدفع كل تكاليفها من الحساب الخاص لاعضائها الفنانين ٠
وهذا وكانت ادارة مهرجان تيميتار قد ارسلت دعوة مشابهة الى فرقة ؤسان لحضور المهرجان الذى يقدم اصواتا امازيغية جديدة مع كل دورة ٠
في نفس السياق تابعت ادارة المهرجان المتوسطى للاغنية الامازيغية من طنجة ، بقلق شديد عدم سماح السلطات الليبية للفرقة بالمشاركة ، وكانت التجهيزات قد تكاملت على المسرح الذى سيشهد اليوم انطلاق فعاليات الهمرجان وسط غياب فرقة ؤسان الليبية ، وذكرت اللجنة بانها قد حجزت غرفا في احد الفنادق الكبيرة لصالح فرقة ؤسان الغائب الكبير في المهرجان ٠
الي ذلك تابعت الحركة الامازيغية في داخل ليبيا وخارجها بكثير من القلق عدم مشاركة ؤسان ، والطريقة المتخلفة التى ثم التعامل به مع الفرقة التى لاتملك سوى طار وقيثارة ٠