Le régime colonialiste d'Alger qui n'a absolument rien avec l'Islam, à l'image du régime totalitaire de Rabat, fait les mains et les pieds pour contrer l'évangilisation des Kabyles. Pour ce faire, le régime terrorsite d'Alger fait appel à des savants moyen oritentaux qui n'ont aucune connaissance de la réalité historique des Amazighs et encore moins l'amazighité. On importe donc, massivement, comme dnas les années 70, l'Islam moyen oriental qui a provoqué entre autres, comme vous le savez, la fameuse guerre civile qui a laissé sur le carreau plus de 200 000 morts.
بدأت جمعيات ومؤسسات جزائرية مؤخرا باستقطاب عدد من الدعاة والمفكرين الإسلاميين في العالم العربي لمواجهة حملات التبشير التي تشهدها بعض مناطق البلاد ولاسيما منطقة القبائل التي تقطنها أغلبية أمازيغية، وفي هذا السياق سيزور البلاد كلا من الداعية السوري المعروف محمد رمضان البوطي والمفكر الإسلامي المصري د.عبد الحليم عويس، لعقد عدة ندوات في ولاية تيزي وزو.
ويرى العديد من المراقبين أن هذه الخطوة تأتي ضمن العديد من الخطوات التي بدأت تتبعها الحكومة الجزائرية أو تشجع عليها في إطار ما بات يسمى "الإصلاح الديني"، حيث سبق هذه الخطوة إعادة الآذان إلى التلفزيون الرسمي الجزائري بعد عشر سنوات من المنع، وتم إجراء تغييرات وصفت بالمهمة في المناهج الدراسية الدينية.
وذكرت صحيفة "الجزائر نيوز" نقلا عن مصادر مطلعة أنه تم الاتفاق مع كل الدعاة الذين يزورون الجزائر مستقبلا على إقامة محاضرات بمنطقة القبائل، بعد تسجيل إقبال العديد من المواطنين عليها.
وتركز مديرية الشؤون الدينية لولاية تيزي وزو ودار الثقافة واتحاد الزوايا على جلب جميع الدعاة الذين يزورون الجزائر لعقد محاضرات دينية كان أبرزهم الشيخ يوسف القرضاوي الشهر الماضي، وعرفت محاضرته إقبالا كبيرا من طرف سكان المنطقة، ثم الدكتور صفوت الحجازي الذي أشاد بإصدار الجزائر قانون يحدد تنظيم الشعائر الدينية، واعتبرها الأولى من نوعها وعرفت ندوته توافد الطلبة والشباب.
ويقول المتتبعون للوضع في منطقة القبائل، إنها تشهد عملية ترتيب شاملة وإصلاحات بعد تجاوز الأزمة التي دامت أكثر من أربع سنوات من خلال نشر الجهود التي يقوم بها عدد من أبرز علماء الدين في العالم الإسلامي.
بدأت جمعيات ومؤسسات جزائرية مؤخرا باستقطاب عدد من الدعاة والمفكرين الإسلاميين في العالم العربي لمواجهة حملات التبشير التي تشهدها بعض مناطق البلاد ولاسيما منطقة القبائل التي تقطنها أغلبية أمازيغية، وفي هذا السياق سيزور البلاد كلا من الداعية السوري المعروف محمد رمضان البوطي والمفكر الإسلامي المصري د.عبد الحليم عويس، لعقد عدة ندوات في ولاية تيزي وزو.
ويرى العديد من المراقبين أن هذه الخطوة تأتي ضمن العديد من الخطوات التي بدأت تتبعها الحكومة الجزائرية أو تشجع عليها في إطار ما بات يسمى "الإصلاح الديني"، حيث سبق هذه الخطوة إعادة الآذان إلى التلفزيون الرسمي الجزائري بعد عشر سنوات من المنع، وتم إجراء تغييرات وصفت بالمهمة في المناهج الدراسية الدينية.
وذكرت صحيفة "الجزائر نيوز" نقلا عن مصادر مطلعة أنه تم الاتفاق مع كل الدعاة الذين يزورون الجزائر مستقبلا على إقامة محاضرات بمنطقة القبائل، بعد تسجيل إقبال العديد من المواطنين عليها.
وتركز مديرية الشؤون الدينية لولاية تيزي وزو ودار الثقافة واتحاد الزوايا على جلب جميع الدعاة الذين يزورون الجزائر لعقد محاضرات دينية كان أبرزهم الشيخ يوسف القرضاوي الشهر الماضي، وعرفت محاضرته إقبالا كبيرا من طرف سكان المنطقة، ثم الدكتور صفوت الحجازي الذي أشاد بإصدار الجزائر قانون يحدد تنظيم الشعائر الدينية، واعتبرها الأولى من نوعها وعرفت ندوته توافد الطلبة والشباب.
ويقول المتتبعون للوضع في منطقة القبائل، إنها تشهد عملية ترتيب شاملة وإصلاحات بعد تجاوز الأزمة التي دامت أكثر من أربع سنوات من خلال نشر الجهود التي يقوم بها عدد من أبرز علماء الدين في العالم الإسلامي.