امتحانات الباكالوريا : عقلية التعجيز، واسلوب المراوغة في طرح اسئلة الفلسفة
انطلقت اليوم امتحانات الباكالوريا في جميع انحاء المملكة ، ودقت ساعة الحسم في مصير الآلاف من ابنائنا الذين قضوا سنة بكاملها في الجد والمثابرة ، استعدادا لهذا الأمتحان الذي سيقرر مصير مستقبلهم ، ... ورغم ان هذا الموضوع ليس هو بيت القصيد وانما غرضي من كتابة هذا المقال هو بالأساس العقلية التعجيزية التي ما تزال تسيطر على عقلية بعض المفتشين المسؤولين على اختيار مواضيع الباكالوريا وطرحها ، لا سيما بالنسبة للشعب العلمية ، ولا اريد الخوض في التعجيز بالنسبة لمواضيع الفيزياء او الرياضيات او العلوم ... بل ان ما يهمني في هذا المقال هو مواضيع الفلسفة والتي تم طرحها اليوم 08/06/2006 بالنسبة للشعب العلمية بحيث يلاحظ ان نوعية المواضيع المطروحة ، وكيفية طرحها ليس الهدف منه اختبار القدرة الأستيعابية لدى التلميذ، وليس اختبار قدراته المعرفية ، بقدر ماكان الهدف منه مراوغة التلميذ ومخادعته ، حتى ان سوء النية تجلى بشكل واضح في نوعية المواضيع ،وفي كيفية طرحها ، حيث ان الموضوع الثاني ( حول الشغل ) والموضوع الثالث ( حول الحق ) هي آخر دروس تنجز في المقرر ، فدرس الحق يأتي في المرتبة السادسة ودرس الشغل في المرتبة السابعة والأخيرة ، وهنا يكمن مربط الفرس ، بحيث ان اساتذة مادة الفلسفة يعبرون كل سنة في تقارير المجالس التعليمية ان الحصة الزمنية المقررة لأنجاز برنامج الفلسفة بالنسبة للسنة الثانية علوم غير كافية ، وبالتالي فان اساتذة الفلسفة نادرا ما ينجزون المقرربكامله ... ويظهر ان المسؤول الذي قام بطرح هذه المواضيع لا يطلع ابدا او ليس لديه اي اطلاع على تقارير المجالس التعليمية ، او ان صاحبنا بطرحه لهذه المواضيع كان هدفه هو بالفعل الأسلوب التعجيزي الذي ما يزال يسيطر على عقلية العديد من المسؤولين في طرح اسئلة الباكالوريا - حتى وان كان الموضوع مقترحا من طرف استاذ ما - ولا أعتقد ذلك ان استاذا سيقوم بطرح ثلاث مواضيع بكاملها من ورائها خلفيات الهدف منها تعجيز التلميذ او مخادعته ...
اولا - الموضوع الأول موضوع النظرية ، ويعتبر مفهوم النظرية من أعقد المفاهيم في برنامج الفلسفة للسنة الثانية باكالوريا ،حيث يجد التلميذ صعوبة كبيرة في استيعابه وبالتالي فان طريقة طرح موضوع النظرية في الأمتحان على الشكل التالي :" هل تقتضي الملاحظة الجيدة نظرية جيدة ؟ " موضوع غير مرتبط اطلاقا بمحور محدد في مفهوم النظرية ،وحتى وان وجد فهو جد جزئي ، وكيفما كانت عناصر ألأجابة المرفقة لسلم التنقيط والتي سيتم ارسالها من طرف السيد المفتش الذي اقترح الموضوع فان التلميذ عاجز عن الأحاطة بها لأن كيفية طرح الموضوع كانت ذات خلفية تعجيزية اكثر منها اختبارية لمعارف التلميذ ...ثم لماذا بالضبط طرح موضوع في مفهوم النظرية خلال كل سنة ؟ اليست هناك اذن نية مبيتة ؟
ثانيا - بخصوص موضوع الشغل فهو آخر درس ، ويعني ان صاحبنا الذي قام بطرح المواضيع يدرك تمام الأدراك ان الغلاف الزمني لا يسمح اطلاقا بانجازه في الفصل بل حتى وان تم انجازه فان ذلك سيكون بطريقة جد اجمالية ...
ثالثا - اما بخصوص النص الذي يتعلق بمفهوم الحق ، فانه يجسد بشكل لا لبس فيه ان صاحبنا بالفعل كان هدفه مراوغة التلاميذ وخداعهم ، حيث ان كلمة حق لم ترد في النص ولو لمرة واحدة وبالعكس وردت عدة كلمات يتم استعمالها في مفهوم الشخصية مثل " تجنب الألم " "واللذة " و" السلوك الشخصي " ...وهذا ما جعل العديد من التلاميذ يسقطون بالفعل في فخ صاحبنا حيث ان العديد اعتبر ان النص يدور حول الشخصية ....
خلاصة القول ان منطق حسن النية يقتضي ان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الأولى - اللغة ، الحقيقة -، وان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الوسطى - النظرية ، السعادة ،- ، وان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الأخيرة - الشخصية ، الحق ، الشغل - ...وبذلك نكون بالفعل كمدرسين للفلسفة ، وكمفتشين مهمتنا اختيار وطرح المواضيع ، ان نكون منصفين للتلاميذ الذين هم قبل كل شيء ابناؤنا ، هذا من جهة ومن جهة أخرى ان لا نكون نحن السبب في نفور التلاميذ من هذه المادة التي غالبا ما تكون هي السبب في تحطيم معدلاتهم العامة في امتحانات الباكالوريا ....
واننا لعلى يقين ان نقطة الفلسفة التي سيحصل عليها تلاميذتنا في امتحان الباكالوريا لهذه السنة بالنسبة للشعب العلمية ستكون ادنى نقطة مقارنة مع غيرها من المواد الأخرى ...هذا اذا لم يتصرف الأساتذة خلال عملية التصحيح بذكاء ومرونة ... آنذاك ما هو التصور الذي سيكونه الآباء اذن عن مادة هي السبب في تحطيم ابنائهم ...ونتمنى ان يجيبنا عليه المسؤول على طرح هذه المواضيع بهذا الشكل وبهذه الطريقة ...ولا يسعني في الختام الا ان أقول اللهم ان هذا منكر
بقلم : علي الطالبي - فاس
Ci dessous les réactions délèves, des parents...etc lisez et faite vous même une idée!
استاذ لمادة الفلسفة
بالفعل ان الأسئلة التي تم طرحها اصابتنا كأساتذة بنوع من الأحباط ، فكيف يعقل اي تطرح مواضيع الفلسفة بهذه الطريقة التي اعتبرها طريقة انتقامية ، وتجلت فيها السادية بشكل كبير ، حتى ان مادة الفلسفة اصبحت ولعدة سنوات هي المادة التي تقوم بتحطيم تلاميذ الباكالوريا بامتياز ، وأنا شخصيا اعتبر ان سيادة المفتش لا يقرأ اطلاقا تقارير المجالس التعليمية ، حتى يقوم بطرح موضوعية في آخر المقرر... اما موضوع النظرية فلا يمكن لآي كان ان يكتب فيه اكثر من خمسة اسطر لا غير ... على اي انا شخصيا كرهت هذه المادة التي جعلت التلاميذ هذه العشية يصابون بالأغماء ....من مادة هدفها تحطيم معدلات التلاميذ لا غير ....وأقول لاغير ...وأردد لاغير
اب محبط
والله ان هدف المفتش من طرح هذه المواضيع هو تحطيم ابنائنا ...فكيف يعود ابني في الصباح مرتاح لأمتحان مادة الفيزياء التي تعتبر مادة رئيسية وكان موضوعها في متناول التلاميذ في حين ان مادة الكفر والألحاد والزندقة تقوم بتحطيم معنويات ابناءنا ....لماذا لا يتم حذف هذه المادة من البرامج التعليمية ، طالما ان هذه المادة لم يجني من ورائها المغرب والتلاميذ غير السلبيات ، والويلات من كفر وزنادقة ... لماذا هذه العقلية التعجيزية لأطفال ابرياء ، ... فحسبنا الله ونعم الوكيل في المفتش الذي قام بطرح هذه المواضيع ... الأنتقامية
تلميذ يكره الفلسفة
عدد من الأقسام في ثانوية زيري بن عطية كلهم كتبوا خارج الموضوع كتبو في موضوع الشخصية لأننا لم نجد اي استاذ يمكن اي يوجهنا فنحن تلاميذ زيري جد غاضبون على هذه المادة التي ستحطم مستقبلنا ولهذا نحن نكرهها ونكره حتى اساتذة الفلسفة
استاذ
بثانوية المتنبي اجتمع ثلاث اساتذة لمادة الفلسفة محاولين فهم النص ، وأفكاره ، وأطروحته ، وفي اي محور من درس الحق يمكن تأطيره ، الا انهم في خاتمة المطاف عجزوا عن ذلك ، وفشلوا في تحديد المحور المطلوب في المناقشة ، فما كان لهم الا أن نصحوا التلاميذ بالكتابة في غير موضوع النص ... فاذا كان اساتذة المادة لم يستطيعوا تأطير النص لغموضه ، وغموض طرحه فماذا يمكن القول للتلميذ
Hamid de France
Salam et bon courage pour tous les condidats qui passent le Bac. Il y a eaucoup de choses à dire dans ce sujet. En général, l'enseignement et certains enseignents sont loin de leur métier. La plupart des enseignents souffrent deq maladies psychologiques et la faiblesse de la personnalité. Je me rappelle quand j'étais au bac, on avait un "professeur" croyait peut-être c'est lui Soucrate ou Dicarte. Dans un examen, la majorité des élèves ont eu des mauvaises notes : 3 qui avaient la moyenne 10 et le reste (le lycée) moins de la moyenne jusqu'à 00. Alors les élèves l'insultaient priaient Dieu contre lui et sa famille. Après un mois, il a perdu son fils (son fils est mot). Monsieur le prof a changé son comportement avec nous soit dans la classe soit dans les examens. Pour cet inspecteur (responsable)qui a choisi ces sujets complexes, je penses qu'il est malade ou il n'a pas des enfants .il veut se venger des autres. Allah vous aide et bon courage.
يحي بنضيف
لسم الله. وبعد. اللهم ان هدا منكر. ان تطرح مواضيع في مادة الفلسفة لم يدرسها التلاميد ولم يفهمها حتى اساتدة المادة. فمادا يعني هدا . من المسؤول على طرح هده الاسئلة . الم تصله تقارير السادة الاساتده يوضحون فيها ان هده الدروس الاخيرة من المقرر في الغالب لا تنجز. وان انجزت لاتنجز بالكيفية المطلوبة نظرا للعياء والتعب الدي يصيب الاستاد والتلميد على حد سواء في اواخر السنة الدراسية . ثم ان هده المادة ان كانت بهده الصعوبة فلمادا تصر الوزارة على اقحامها في المقررات الدراسية . لتبق ادن كمادة للتفتح على الثقافات الاخرى دون اعطائها هده المكانة المرموقة التي تفوق حتى التربية الاسلامية . من الاولى هل الفلسفة ام التربية الاسلامية بالنسبة لنا كامة لها هوية تعرف بها بين الامم . ام هي توصيات العولمة التي تهدف من بين ما تهدف اليه محو وطمس كل هوية غير الهوية الغربية ممثلة في امريكا و اوربا . انها مجرد اسئلة غير خاضعة لمنهج معين . وعدرنا انها اكبادنا على الارض تمشي . اللهم وفق جميع تلايدنا و تلامدتنا و احفظهم من كل سوء و مكروه. امين.
انطلقت اليوم امتحانات الباكالوريا في جميع انحاء المملكة ، ودقت ساعة الحسم في مصير الآلاف من ابنائنا الذين قضوا سنة بكاملها في الجد والمثابرة ، استعدادا لهذا الأمتحان الذي سيقرر مصير مستقبلهم ، ... ورغم ان هذا الموضوع ليس هو بيت القصيد وانما غرضي من كتابة هذا المقال هو بالأساس العقلية التعجيزية التي ما تزال تسيطر على عقلية بعض المفتشين المسؤولين على اختيار مواضيع الباكالوريا وطرحها ، لا سيما بالنسبة للشعب العلمية ، ولا اريد الخوض في التعجيز بالنسبة لمواضيع الفيزياء او الرياضيات او العلوم ... بل ان ما يهمني في هذا المقال هو مواضيع الفلسفة والتي تم طرحها اليوم 08/06/2006 بالنسبة للشعب العلمية بحيث يلاحظ ان نوعية المواضيع المطروحة ، وكيفية طرحها ليس الهدف منه اختبار القدرة الأستيعابية لدى التلميذ، وليس اختبار قدراته المعرفية ، بقدر ماكان الهدف منه مراوغة التلميذ ومخادعته ، حتى ان سوء النية تجلى بشكل واضح في نوعية المواضيع ،وفي كيفية طرحها ، حيث ان الموضوع الثاني ( حول الشغل ) والموضوع الثالث ( حول الحق ) هي آخر دروس تنجز في المقرر ، فدرس الحق يأتي في المرتبة السادسة ودرس الشغل في المرتبة السابعة والأخيرة ، وهنا يكمن مربط الفرس ، بحيث ان اساتذة مادة الفلسفة يعبرون كل سنة في تقارير المجالس التعليمية ان الحصة الزمنية المقررة لأنجاز برنامج الفلسفة بالنسبة للسنة الثانية علوم غير كافية ، وبالتالي فان اساتذة الفلسفة نادرا ما ينجزون المقرربكامله ... ويظهر ان المسؤول الذي قام بطرح هذه المواضيع لا يطلع ابدا او ليس لديه اي اطلاع على تقارير المجالس التعليمية ، او ان صاحبنا بطرحه لهذه المواضيع كان هدفه هو بالفعل الأسلوب التعجيزي الذي ما يزال يسيطر على عقلية العديد من المسؤولين في طرح اسئلة الباكالوريا - حتى وان كان الموضوع مقترحا من طرف استاذ ما - ولا أعتقد ذلك ان استاذا سيقوم بطرح ثلاث مواضيع بكاملها من ورائها خلفيات الهدف منها تعجيز التلميذ او مخادعته ...
اولا - الموضوع الأول موضوع النظرية ، ويعتبر مفهوم النظرية من أعقد المفاهيم في برنامج الفلسفة للسنة الثانية باكالوريا ،حيث يجد التلميذ صعوبة كبيرة في استيعابه وبالتالي فان طريقة طرح موضوع النظرية في الأمتحان على الشكل التالي :" هل تقتضي الملاحظة الجيدة نظرية جيدة ؟ " موضوع غير مرتبط اطلاقا بمحور محدد في مفهوم النظرية ،وحتى وان وجد فهو جد جزئي ، وكيفما كانت عناصر ألأجابة المرفقة لسلم التنقيط والتي سيتم ارسالها من طرف السيد المفتش الذي اقترح الموضوع فان التلميذ عاجز عن الأحاطة بها لأن كيفية طرح الموضوع كانت ذات خلفية تعجيزية اكثر منها اختبارية لمعارف التلميذ ...ثم لماذا بالضبط طرح موضوع في مفهوم النظرية خلال كل سنة ؟ اليست هناك اذن نية مبيتة ؟
ثانيا - بخصوص موضوع الشغل فهو آخر درس ، ويعني ان صاحبنا الذي قام بطرح المواضيع يدرك تمام الأدراك ان الغلاف الزمني لا يسمح اطلاقا بانجازه في الفصل بل حتى وان تم انجازه فان ذلك سيكون بطريقة جد اجمالية ...
ثالثا - اما بخصوص النص الذي يتعلق بمفهوم الحق ، فانه يجسد بشكل لا لبس فيه ان صاحبنا بالفعل كان هدفه مراوغة التلاميذ وخداعهم ، حيث ان كلمة حق لم ترد في النص ولو لمرة واحدة وبالعكس وردت عدة كلمات يتم استعمالها في مفهوم الشخصية مثل " تجنب الألم " "واللذة " و" السلوك الشخصي " ...وهذا ما جعل العديد من التلاميذ يسقطون بالفعل في فخ صاحبنا حيث ان العديد اعتبر ان النص يدور حول الشخصية ....
خلاصة القول ان منطق حسن النية يقتضي ان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الأولى - اللغة ، الحقيقة -، وان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الوسطى - النظرية ، السعادة ،- ، وان يطرح موضوع ضمن المفاهيم الأخيرة - الشخصية ، الحق ، الشغل - ...وبذلك نكون بالفعل كمدرسين للفلسفة ، وكمفتشين مهمتنا اختيار وطرح المواضيع ، ان نكون منصفين للتلاميذ الذين هم قبل كل شيء ابناؤنا ، هذا من جهة ومن جهة أخرى ان لا نكون نحن السبب في نفور التلاميذ من هذه المادة التي غالبا ما تكون هي السبب في تحطيم معدلاتهم العامة في امتحانات الباكالوريا ....
واننا لعلى يقين ان نقطة الفلسفة التي سيحصل عليها تلاميذتنا في امتحان الباكالوريا لهذه السنة بالنسبة للشعب العلمية ستكون ادنى نقطة مقارنة مع غيرها من المواد الأخرى ...هذا اذا لم يتصرف الأساتذة خلال عملية التصحيح بذكاء ومرونة ... آنذاك ما هو التصور الذي سيكونه الآباء اذن عن مادة هي السبب في تحطيم ابنائهم ...ونتمنى ان يجيبنا عليه المسؤول على طرح هذه المواضيع بهذا الشكل وبهذه الطريقة ...ولا يسعني في الختام الا ان أقول اللهم ان هذا منكر
بقلم : علي الطالبي - فاس
Ci dessous les réactions délèves, des parents...etc lisez et faite vous même une idée!
استاذ لمادة الفلسفة
بالفعل ان الأسئلة التي تم طرحها اصابتنا كأساتذة بنوع من الأحباط ، فكيف يعقل اي تطرح مواضيع الفلسفة بهذه الطريقة التي اعتبرها طريقة انتقامية ، وتجلت فيها السادية بشكل كبير ، حتى ان مادة الفلسفة اصبحت ولعدة سنوات هي المادة التي تقوم بتحطيم تلاميذ الباكالوريا بامتياز ، وأنا شخصيا اعتبر ان سيادة المفتش لا يقرأ اطلاقا تقارير المجالس التعليمية ، حتى يقوم بطرح موضوعية في آخر المقرر... اما موضوع النظرية فلا يمكن لآي كان ان يكتب فيه اكثر من خمسة اسطر لا غير ... على اي انا شخصيا كرهت هذه المادة التي جعلت التلاميذ هذه العشية يصابون بالأغماء ....من مادة هدفها تحطيم معدلات التلاميذ لا غير ....وأقول لاغير ...وأردد لاغير
اب محبط
والله ان هدف المفتش من طرح هذه المواضيع هو تحطيم ابنائنا ...فكيف يعود ابني في الصباح مرتاح لأمتحان مادة الفيزياء التي تعتبر مادة رئيسية وكان موضوعها في متناول التلاميذ في حين ان مادة الكفر والألحاد والزندقة تقوم بتحطيم معنويات ابناءنا ....لماذا لا يتم حذف هذه المادة من البرامج التعليمية ، طالما ان هذه المادة لم يجني من ورائها المغرب والتلاميذ غير السلبيات ، والويلات من كفر وزنادقة ... لماذا هذه العقلية التعجيزية لأطفال ابرياء ، ... فحسبنا الله ونعم الوكيل في المفتش الذي قام بطرح هذه المواضيع ... الأنتقامية
تلميذ يكره الفلسفة
عدد من الأقسام في ثانوية زيري بن عطية كلهم كتبوا خارج الموضوع كتبو في موضوع الشخصية لأننا لم نجد اي استاذ يمكن اي يوجهنا فنحن تلاميذ زيري جد غاضبون على هذه المادة التي ستحطم مستقبلنا ولهذا نحن نكرهها ونكره حتى اساتذة الفلسفة
استاذ
بثانوية المتنبي اجتمع ثلاث اساتذة لمادة الفلسفة محاولين فهم النص ، وأفكاره ، وأطروحته ، وفي اي محور من درس الحق يمكن تأطيره ، الا انهم في خاتمة المطاف عجزوا عن ذلك ، وفشلوا في تحديد المحور المطلوب في المناقشة ، فما كان لهم الا أن نصحوا التلاميذ بالكتابة في غير موضوع النص ... فاذا كان اساتذة المادة لم يستطيعوا تأطير النص لغموضه ، وغموض طرحه فماذا يمكن القول للتلميذ
Hamid de France
Salam et bon courage pour tous les condidats qui passent le Bac. Il y a eaucoup de choses à dire dans ce sujet. En général, l'enseignement et certains enseignents sont loin de leur métier. La plupart des enseignents souffrent deq maladies psychologiques et la faiblesse de la personnalité. Je me rappelle quand j'étais au bac, on avait un "professeur" croyait peut-être c'est lui Soucrate ou Dicarte. Dans un examen, la majorité des élèves ont eu des mauvaises notes : 3 qui avaient la moyenne 10 et le reste (le lycée) moins de la moyenne jusqu'à 00. Alors les élèves l'insultaient priaient Dieu contre lui et sa famille. Après un mois, il a perdu son fils (son fils est mot). Monsieur le prof a changé son comportement avec nous soit dans la classe soit dans les examens. Pour cet inspecteur (responsable)qui a choisi ces sujets complexes, je penses qu'il est malade ou il n'a pas des enfants .il veut se venger des autres. Allah vous aide et bon courage.
يحي بنضيف
لسم الله. وبعد. اللهم ان هدا منكر. ان تطرح مواضيع في مادة الفلسفة لم يدرسها التلاميد ولم يفهمها حتى اساتدة المادة. فمادا يعني هدا . من المسؤول على طرح هده الاسئلة . الم تصله تقارير السادة الاساتده يوضحون فيها ان هده الدروس الاخيرة من المقرر في الغالب لا تنجز. وان انجزت لاتنجز بالكيفية المطلوبة نظرا للعياء والتعب الدي يصيب الاستاد والتلميد على حد سواء في اواخر السنة الدراسية . ثم ان هده المادة ان كانت بهده الصعوبة فلمادا تصر الوزارة على اقحامها في المقررات الدراسية . لتبق ادن كمادة للتفتح على الثقافات الاخرى دون اعطائها هده المكانة المرموقة التي تفوق حتى التربية الاسلامية . من الاولى هل الفلسفة ام التربية الاسلامية بالنسبة لنا كامة لها هوية تعرف بها بين الامم . ام هي توصيات العولمة التي تهدف من بين ما تهدف اليه محو وطمس كل هوية غير الهوية الغربية ممثلة في امريكا و اوربا . انها مجرد اسئلة غير خاضعة لمنهج معين . وعدرنا انها اكبادنا على الارض تمشي . اللهم وفق جميع تلايدنا و تلامدتنا و احفظهم من كل سوء و مكروه. امين.