Salut LES Amis
Je pensais toujours á faire une sorte de Banque de Données sur plusieurs Themes qui concernent l histoire des arabes , l arabisme , Pana_arabisme.......ainsi faire rapprocher nos Freres et nos Soeurs Imazighen SUR l Utilité de revivre notre Identité Amazighe
Ici je vais essayer de rassembler le maximum d articles qui dennocent l arabisme , Pana_arabisme . le nationslimse araber ..etc
Mais la Particularité de ces articles , c est qu ils sont ecrites par des arabes . Et quand je dis les arabes ici , je parle des vrais arabes C.A.D les arabes du moyen orient ( des egyptiens , des libanais , des syriens..etc ). Car on ne peut pas attendre de nos soi_disant compatriotes marocains "arabes " ( arabiste ou autres ) qu ils critiquent arabisme , pana_arabisme......POur le simple raison que ces " marocains" vivent dans la marge du centre du MONDE arabe . on doit attendre quelques années Pour que ces marocains" arabes" finissent" par comprendre les consequences nefastes de ces ideologies venues du moyen orient ....
Mais Heursement qu il y a des intelectuels du Mouvement amazigh Marocain qui ont compris depuis longtemps les consequences nefastes de ces ideologies , pas seulement sur les Musulmans NOn arabes ( Imazighen , Kurdes , Perses...) mais aussi sur les arabes eux_memes. D ailleurs ces aratices que je vais rassembler ici montrent bien ca .
Vous allez aussi constater ( bien pour ceux qui lisent l arabe ) que ces critiques sont presque les memes critiques que disent les intelectuels du Mouvement Amazigh ( au Maroc par exemple et auss en Lybie d apres ce que j avais lu dans les sites de militants lybiens ) !
Premiere article : أمة العرب ( Nation des arabes )
أمة العرب هي عالم عجيب غريب يحـمل كل المتناقضات السياسية والاجتماعية والدينية والقانونية وكذلك أمراض سيكولوجية يصعب على أعظم علماء النفس إيجاد الحل الشافي الوافي لها، ليس من منطلق عجز العلم عن القضاء على هــذه الأمراض بــل “لأن الإحساس بالمرض هو أول الطريق للشفاء ” ولكن النرجسية في العالم العربي تجعله يفخر بتاريخه السادي ويتغنى بحاضره الأسود ومستقبله المجهول متجاهلاً جسده العليل وعقله الواهن وعاطفته الباردة، وفى كل دول العالم هناك تنبؤات مستقبلية عن سلوك الجماهير وردود الأفعال المتوقعة لها بشأن ما، إلا العالم العربي يصعب فيه التنبؤ مستقبلاً لعدم توقع ردود الأفعال للبشر قاطني هذه الدول مثال لذلك .
* يتفاخرون أنهم خير أمة أخرجت للناس والواقع على النقيض تماماً.
* يبيعون أوطانهم تحت مسمى الوطنية .
* يسمون الهزائم انتصارات .
* يطلقون على صدام حسين سفاح العراق وتقوم مظاهرة من مليون مواطن مصري تضامناً مع السفاح بقيادة نجل رئيس جمهورية مصر.
* يُعَذبون وتنتهك آدميتهم من الحكام وحرس السلطة وتجدهم دائماً حاملي شعار “بالروح والدم نفديك يا زعيم سواء حاكماً أو ملكاً”.
* يطلقون على أنفسهم الأخوة الأشقاء وسلوكهم يؤكد أنهم ألد الأعداء من محاولات اغتيال حكام لملوك واحتلال دول لدول سواء احتلال (عسكري أو سيأسى أو ديني)، وكذلك شحن نعوش طائرة “كما فعل صدام 5000 نعش من العمال الغلابة” واحتقار الأيدي العاملة للأشقاء العرب بتسلط الكفيل لمص دم الأشقاء العرب.
* رغم أن ثروات البلاد ملكاً لأهلها تجدهم يركعون ساجدين لعطايا الملوك والرؤساء ويطلقون عليها مكرمة الملك أو الرئيس كأنها من جيبه الخاص وليست من موارد الدولة.
* تضخيم أقل الأعمال أضاء غرور الحاكم ليتم عمل اللوحات الفسفورية والغير فسفورية في ميادين البلاد طولاً وعرضاً ومكتوب عليها “إنجاز عظيم لقائد عظيم”
* حياتهم اليومية تطرف وكراهية ونبذ الآخر وفي نفس الوقت يتغنون النسيج الواحد، الدم الواحد، والشعب الواحد.
* يتغنون بشعارات الحب والسلام للآخر وتجدهم يلعنونهم في صلاتهم 5 مرات في اليوم حتى دعائهم مملوء الانتقام من شركاء الوطن الواحد .
* تجدهم أول المستهلكين لاختراعات الغرب الكافر الزنديق وأول من يصب اللعنة عليهم.
* يلعنون الغرب الكافر الزنديق ويموتون على شواطئه أملاً للعيش فيه .
* أعلى الأصوات في المطالبة بحقوق المسلمين في دول الغرب، وأول من ينكرها على شركاء الوطن من أصحاب الأديان المختلفة.
* أول من يمول ويبني مساجد في العالم الغربي تحت شعار حرية العقيدة ويقفون ضد بناء كنائس والمعابد في بلادهم.
* يلعنون في عقائد الآخرين “تم تحريف كتبهم أولاد القردة والخنازير… الخ، وأول من يثوروا ثورات همجية عند مس معتقداتهم.
* يطلقون على غزواتهم فتوحات وعلى غزوات الآخرين استعمار.
* يصرفون ملايين الدولارات لعمل لوبي داخل الدول الكبرى لشراء الأصوات المؤثرة ويسرقون الجنيهات (حقوق الأقليات) ببلادهم.
* يخدعون البسطاء باسم الدين (الإخوان في جميع الدول العربية وحماس والمحاكم الإسلامية في الصومال…) وحينما يصلون للحكم يكفرون ويقتلون بعضهم بعضاً باسم الدين.
* شعوب تؤمن بأنها تملك الحقيقة المطلقة وكل مخالف هو عميل وخائن ويهدر دمه.
أخيراً هذا هو حال أمة العرب ومن العجيب أن صدقي باشا قال: “إن العرب لا يستطيعون أن يتعايشوا مع الآخرين” وثبت بالدليل القاطع أن أمة العرب صعب عليها أن تتعايش مع نفسها وما نراه اليوم في السودان، ولبنان، وفلسطين، ومصر، وسوريا، والجزائر، والمغرب، وتونس، وليبيا، والسعودية، يؤكد أن أمة العرب حالة ميؤوس منها ولا صلاح ولا إصلاح بها.
وللخلاص من مشاكل أمة العرب يجب أن تعود مصر لأصولها الفرعونية ولبنان لأصولها الفينيقية…الخ، ويتخلصون من أمة العرب لأن العرب والعروبة سببوا دمار وخراب في كل مناحي الحياة.
وصدق القول أن العرب أشد كفراً ونفاقاً.
اللهم بلغت هلم نعمل..
مدحت قلادة
Je pensais toujours á faire une sorte de Banque de Données sur plusieurs Themes qui concernent l histoire des arabes , l arabisme , Pana_arabisme.......ainsi faire rapprocher nos Freres et nos Soeurs Imazighen SUR l Utilité de revivre notre Identité Amazighe
Ici je vais essayer de rassembler le maximum d articles qui dennocent l arabisme , Pana_arabisme . le nationslimse araber ..etc
Mais la Particularité de ces articles , c est qu ils sont ecrites par des arabes . Et quand je dis les arabes ici , je parle des vrais arabes C.A.D les arabes du moyen orient ( des egyptiens , des libanais , des syriens..etc ). Car on ne peut pas attendre de nos soi_disant compatriotes marocains "arabes " ( arabiste ou autres ) qu ils critiquent arabisme , pana_arabisme......POur le simple raison que ces " marocains" vivent dans la marge du centre du MONDE arabe . on doit attendre quelques années Pour que ces marocains" arabes" finissent" par comprendre les consequences nefastes de ces ideologies venues du moyen orient ....
Mais Heursement qu il y a des intelectuels du Mouvement amazigh Marocain qui ont compris depuis longtemps les consequences nefastes de ces ideologies , pas seulement sur les Musulmans NOn arabes ( Imazighen , Kurdes , Perses...) mais aussi sur les arabes eux_memes. D ailleurs ces aratices que je vais rassembler ici montrent bien ca .
Vous allez aussi constater ( bien pour ceux qui lisent l arabe ) que ces critiques sont presque les memes critiques que disent les intelectuels du Mouvement Amazigh ( au Maroc par exemple et auss en Lybie d apres ce que j avais lu dans les sites de militants lybiens ) !
Premiere article : أمة العرب ( Nation des arabes )
أمة العرب هي عالم عجيب غريب يحـمل كل المتناقضات السياسية والاجتماعية والدينية والقانونية وكذلك أمراض سيكولوجية يصعب على أعظم علماء النفس إيجاد الحل الشافي الوافي لها، ليس من منطلق عجز العلم عن القضاء على هــذه الأمراض بــل “لأن الإحساس بالمرض هو أول الطريق للشفاء ” ولكن النرجسية في العالم العربي تجعله يفخر بتاريخه السادي ويتغنى بحاضره الأسود ومستقبله المجهول متجاهلاً جسده العليل وعقله الواهن وعاطفته الباردة، وفى كل دول العالم هناك تنبؤات مستقبلية عن سلوك الجماهير وردود الأفعال المتوقعة لها بشأن ما، إلا العالم العربي يصعب فيه التنبؤ مستقبلاً لعدم توقع ردود الأفعال للبشر قاطني هذه الدول مثال لذلك .
* يتفاخرون أنهم خير أمة أخرجت للناس والواقع على النقيض تماماً.
* يبيعون أوطانهم تحت مسمى الوطنية .
* يسمون الهزائم انتصارات .
* يطلقون على صدام حسين سفاح العراق وتقوم مظاهرة من مليون مواطن مصري تضامناً مع السفاح بقيادة نجل رئيس جمهورية مصر.
* يُعَذبون وتنتهك آدميتهم من الحكام وحرس السلطة وتجدهم دائماً حاملي شعار “بالروح والدم نفديك يا زعيم سواء حاكماً أو ملكاً”.
* يطلقون على أنفسهم الأخوة الأشقاء وسلوكهم يؤكد أنهم ألد الأعداء من محاولات اغتيال حكام لملوك واحتلال دول لدول سواء احتلال (عسكري أو سيأسى أو ديني)، وكذلك شحن نعوش طائرة “كما فعل صدام 5000 نعش من العمال الغلابة” واحتقار الأيدي العاملة للأشقاء العرب بتسلط الكفيل لمص دم الأشقاء العرب.
* رغم أن ثروات البلاد ملكاً لأهلها تجدهم يركعون ساجدين لعطايا الملوك والرؤساء ويطلقون عليها مكرمة الملك أو الرئيس كأنها من جيبه الخاص وليست من موارد الدولة.
* تضخيم أقل الأعمال أضاء غرور الحاكم ليتم عمل اللوحات الفسفورية والغير فسفورية في ميادين البلاد طولاً وعرضاً ومكتوب عليها “إنجاز عظيم لقائد عظيم”
* حياتهم اليومية تطرف وكراهية ونبذ الآخر وفي نفس الوقت يتغنون النسيج الواحد، الدم الواحد، والشعب الواحد.
* يتغنون بشعارات الحب والسلام للآخر وتجدهم يلعنونهم في صلاتهم 5 مرات في اليوم حتى دعائهم مملوء الانتقام من شركاء الوطن الواحد .
* تجدهم أول المستهلكين لاختراعات الغرب الكافر الزنديق وأول من يصب اللعنة عليهم.
* يلعنون الغرب الكافر الزنديق ويموتون على شواطئه أملاً للعيش فيه .
* أعلى الأصوات في المطالبة بحقوق المسلمين في دول الغرب، وأول من ينكرها على شركاء الوطن من أصحاب الأديان المختلفة.
* أول من يمول ويبني مساجد في العالم الغربي تحت شعار حرية العقيدة ويقفون ضد بناء كنائس والمعابد في بلادهم.
* يلعنون في عقائد الآخرين “تم تحريف كتبهم أولاد القردة والخنازير… الخ، وأول من يثوروا ثورات همجية عند مس معتقداتهم.
* يطلقون على غزواتهم فتوحات وعلى غزوات الآخرين استعمار.
* يصرفون ملايين الدولارات لعمل لوبي داخل الدول الكبرى لشراء الأصوات المؤثرة ويسرقون الجنيهات (حقوق الأقليات) ببلادهم.
* يخدعون البسطاء باسم الدين (الإخوان في جميع الدول العربية وحماس والمحاكم الإسلامية في الصومال…) وحينما يصلون للحكم يكفرون ويقتلون بعضهم بعضاً باسم الدين.
* شعوب تؤمن بأنها تملك الحقيقة المطلقة وكل مخالف هو عميل وخائن ويهدر دمه.
أخيراً هذا هو حال أمة العرب ومن العجيب أن صدقي باشا قال: “إن العرب لا يستطيعون أن يتعايشوا مع الآخرين” وثبت بالدليل القاطع أن أمة العرب صعب عليها أن تتعايش مع نفسها وما نراه اليوم في السودان، ولبنان، وفلسطين، ومصر، وسوريا، والجزائر، والمغرب، وتونس، وليبيا، والسعودية، يؤكد أن أمة العرب حالة ميؤوس منها ولا صلاح ولا إصلاح بها.
وللخلاص من مشاكل أمة العرب يجب أن تعود مصر لأصولها الفرعونية ولبنان لأصولها الفينيقية…الخ، ويتخلصون من أمة العرب لأن العرب والعروبة سببوا دمار وخراب في كل مناحي الحياة.
وصدق القول أن العرب أشد كفراً ونفاقاً.
اللهم بلغت هلم نعمل..
مدحت قلادة